صِيدٌ تَسامَى وشُّرُوخٌ شُرَّخُ ابْن دُرَيْد، شَرْخُ الشبابِ أيامُه، غَيره، شَرْخُ الشبابِ، أوّلُه، ابْن دُرَيْد، شَخْرُ الشبابِ كشَرْخِه وَكَذَلِكَ عِدَّانُه وعُفاهِمُه، صَاحب الْعين، مَهْكُة الشبابِ نَفْخَتُه وامْتِلاؤُه. ابْن دُرَيْد، هِيَ بِالضَّمِّ أَعلَى وشابٌّ مُمْتَهكٌ ومُمَهَّكٌ، وَقَالَ: غُلامُ بُسْرٌ وَامْرَأَة بُسْرٌ، شابَّانِ طَرِيَّانِ والبُسْرُ الغَضُّ من كل شَيْء وَقَالَ غُلَام رَوْدَكٌ وَجَارِيَة رَوْدكةٌ ومُرَوْدَكةٌ فِي عُنْفُوانِ شبابِها وشابٌّ رَدْوَكٌ ناعمٌ وَأنْشد: جاريةٌ شَبَّتْ شَباباً رَوْدَكا وَقيل المُرَوْدَكةُ الحَسَنةُ الخَلْق، صَاحب الْعين، الصَدْعُ والصَّدَعُ الشابُّ، ابْن السّكيت، شابٌّ عُسْلُجٌ: تامٌّ وَأنْشد. جاريةٌ شَبَّتْ شَباباً عُسْلُجا وجاريةٌ عُسْلُوجةُ الشبابِ والقَوام، ابْن دُرَيْد، شابٌّ مَلْدٌ والجمعُ أمْلادٌ، صَاحب الْعين، هُوَ الأمْلَدُ والأُمْلُدُ والأُمْلُودُ والأُمْلُدانِيُّ وامرأةٌ أُمْلُود وأُمْلُودانَّيِةٌ ومَلْدانِيَّةٌ ومَلْداءُ ناعمةٌ والمصدرُ من ذَلِك المَلَدُ، ابْن دُرَيْد، اهتزازُ الغُصْنِ وَقَالَ: غُلَام رَطْلٌ شابٌّ وغلامٌ بُرْزُغٌ وبُرْزُوغٌ وبِرْزاغٌ: تارٌّ مُمْتَلِئٌ وشابٌّ هَبْرَكٌ وهُبارِكٌ ناعمُ الشَّبابِ وغَيْهَقٌ يُوصف بِهِ الشَّبابُ وَهُوَ الغَضُّ ذُو التَّرارِة. النَّضر، الغَيْداقُ الغُلام ذُو الرَّخاصةِ والنَّعْمِة والرَّفاهِيةِ، غَيره، وَهُوَ الغَيْدَقانُ والغَيْدَقُ، وَقد يُوصَف بِهِ نفسُ الشبابِ وَأنْشد: بَعْدَ التَصابِي والشَّبابِ الغَيْدقِ قَالَ صَاحب الْعين: والمُغْدَوْدِنُ والغُدانيُّ الناعِمُ والغَدَنُ النَّعمةُ الاسْتِرخاءُ واللِّينُ، أَبُو حنيفَة، الغُدْنُة النَّعْمةُ، وَقَالَ صَاحب الْعين، شابٌّ مَغْدٌ، ناعمٌ، غَيره، مَغَدَهُ عَيْشٌ، غَذاهُ وَيُقَال للرجلِ الجَمِيل غَسَّانِيٌّ، أَبُو عبيد: الغَيْسانُ، الشَّابُّ والمُسْبِكَرُّ والمُطْرَهِمُّ، الشبابُ المُعْتَدِل التَّام وَأنْشد: أُرَحِّي شَباباً مُطْرَهِمَّا وصحَّةً وكَيْفَ رَجاءُ المَرْءِ مَا لَيْسَ لاقِيَا ابْن دُرَيْد، جِنُّ الشَّبابِ حِدَّتُه ونَشاطُه، صَاحب الْعين، نُفْخةُ الشبابِ مُعْظَمُه وشابٌّ نُفُخٌ وجاريةٌ نُفُح، مَلأَتْهما نُفْخةُ الشَّبابِ، ابْن دُرَيْد، المُوهةُ، تَرَقْرُقُ الماءِ فِي وَجْهِ الشَّبابِ وأحْسَبُ التَّمْوِيه من هَذَا، وَقَالَ: شابٌّ سَرَعْرَعٌ رَؤُدٌ، ناعمٌ، غَيره، رَيْقُ الشَّبابِ، معظمُه وخيارُه ورَيْقُ كُلِّ شيءٍ خيارُه، الْفَارِسِي، هُوَ رَيْقُه ورَيِّقُه، أَبُو زيد، هُوَ فِي غُلَوِاء شَبابِه وغُلَوانِهِ، وَقَالَ، غَلا بالجاريةِ عَظْمٌ غُلُوّاً وَهُوَ سرعةُ شبابها وسَبْقُها لِدَاتها، غَيره، من الشَّبابِ القُمُدُّ والقُمُدَّانُ المُمْتَلِئُ، ثَابت، القُمُدُّ، من خمس عشرةَ إِلَى خمس وَعشْرين ثمَّ يصير عَنَطْنَطاً إِلَى ثَلَاثِينَ فَإِذا اجْتمع وتَمَّ فَهُوَ كَهْلٌ وَالْأُنْثَى كَهْلةٌ وَأنْشد: وَلَا أَعُودُ بعدَها كَرِيّاً أُمارِسُ الكَهْلةَ والصَّبِيَّا قَالَ أَبُو عَليّ: وَقد اكْتَهلَ الرَّجُلُ وَهُوَ مشتقٌّ من اكْتِهالِ النَّبتِ وَهُوَ اعْتمامُه وتَناهِيه وَقَالَ رجلٌ كَهْلٌ وقومٌ كُهُولٌ بَيِّنُو الكَهالةِ والكُهالةِ والكُهُولةِ، صَاحب الْعين، الرجلُ إِذا وخَطَه الشَّيْبُ ورأيتَ لَهُ بَجالةً، ابْن جني، هُوَ مَا بَين أَربع وَثَلَاثِينَ إِلَى إِحْدَى وَخمسين، صَاحب الْعين، الْجمع كُهَّلٌ وكُهَّالٌ وَلَا أَدْرِي مَا صِحَّتُه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute