تَسْتَقْبل الرِّيح بِخَاق بَاقِهَا أَبُو حَاتِم، امرأةٌ خَجْواءُ - واسعةٌ، ابْن الْأَعرَابِي، امْرَأَة دُمَالِقٌ - واسِعة، أَبُو حَاتِم، فَرْجٌ دُمالِق - واسِع عَظِيم، ابْن السّكيت، الخِجَام - الواسِعة والضَّلْفَعُ والضَّلْفَعة - الواسِعة وَأنْشد: أَقْبَلْنَ تَقْرِيباً وقَامَتْ ضَلْفَعَا أَبُو زيد، امْرَأَة مُهْدِفَة - مرتَفِعةُ الجهَاز والجَخر - قُبْح رَائِحَة الرَّحِم وَامْرَأَة جَخْراءُ، ابْن دُرَيْد، الرَّهْو والرَّهْوَى - نَعْتُ سُوء تُذَمُّ بِهِ المرأةُ من السِّعة عِنْد الجِماعَ، ابْن الْأَعرَابِي، نَزَل المَخْبَّل السعدِيُّ وَهُوَ فِي بعض أَسْفَاره على ابْنَة الزِبْرَقان بنِ بدر وَقد كَانَ يُهاجِي أَبَاهَا فعَرَفْته وَلم يَعْرِفُها فأتَتْه بغَسُول فغَسَل رأْسَه وأحْسَنت قِرَاه وزوَّدَتْه عِنْد الرِّحْلة فَقَالَ لَهَا مَا اسْمُك فَقَالَت وَمَا تُرِيد إِلَى اسْمِي قَالَ أرِيد أَن أَمْدَحك فَمَا رَأَيْت امْرَأَة من العَرَب أكَرَم منكِ قَالَت اسْمِي رَهْوٌ قَالَ تالله مَا رَأَيْت امْرَأَة شَرِيفةً سميتْ بِهَذَا الاسمِ غَيْرَك قَالَت أَنْت سَمْيتني بِهِ قَالَ وَكَيف ذَاك قَالَت أَنا خُلَيْدةُ بنتُ الزِّبْرِقان وَقد كَانَ هجاها فِي شعره فسَمَّاها رَهْواً وَذَلِكَ قَوْله: فأَنْكَحْتُمُ رَهْواً كأنَّ عِجَانَها مَشَقُّ إِهَابٍ أوسَعَ السِّلْخَ ناجِلُه فَجعل على نَفسه أَن لَا يَهْجُوَها وَلَا يَهْجُو آباها أبدا وَأَنْشَأَ يَقُول: لقدْ زَلَّ رَأْيِ فِي خُلَيْدةَ زَلَّةً سأَعْتِب قَوْمِي بَعْدَها وأَتُوبُ وأشْهدُ والمستَغْفَرُ اللهُ أنَّنِي كَذَبْتُ عَلَيْهَا والهِجَاءُ كَذُوبُ أَبُو زيد، الرَّتْقاء - الَّتِي الْتَصَق خِتَانُها فَلم تُنَلْ وَقد رَتقَتْ فَهِيَ رَتْقاءُ وفَرْج أَرْتَقُ - مُلْتَزِق وَقد يكون الرَّتَقُ فِي الإبِل، الرِّزَاحيُّ، المُكْدِبَة والخُلَّق - الرَّتْقاء، أَبُو زيد، امرأةٌ خَلْقاءُ - رَتْقاءُ لأنَّها مُصْمَتَه كالصَّخْرة، أَبُو عُبَيْدَة، الرَّصَّاء والرَّصُوص - الرَّتْقاء وَكَذَلِكَ الَّلصَّاء، أَبُو زيد، المَرْصُوفة - الَّتِي الْتَزَق خِتَانُها فَلَا يُوصَل إليْها، أَبُو عبيد، الشَّرِيم - المُفْضاة وَأنْشد: يَوْمُ أَدِيم بَقَّةَ الشَّرِيمِ أفْضَلُ من يومِ احْلِقِي وقُومِي أَرَادَ الشِّدَّة، أَبُو عُبَيْدَة، الشَّرِيق - المُفْضاةُ، ابْن السّكيت، وَهِي الأَتُوم وَأنْشد: أيا ابْنَ نخَّاسَّيةٍ أتُومِ قَالَ أَبُو عَليّ، وأصْله من الأتْم - وَهُوَ أَن تَنْفتق الخُرْزتانِ فَتصِيرا واحِدةً وحقِيقتُه الجَمْع وَمِنْه المأْتَمْ، ابْن الْأَعرَابِي، الأتُوم - الصغِيرة الفَرْجِ، ابْن السّكيت، الهَرِيت - المُفْضاةُ، قَالَ أَبُو عَليّ، أصْله من الهَرَت - وَهُوَ سَعَة الشِّدْق وَهُوَ هَهُنا مُستَعار، ابْن السّكيت، امْرَأَة مُجْبأةُ - إِذا اقْضِي إِلَيْهِ فحِيطَتْ ويُقَال امْرَأَة قَرْناءُ والقَرْن - شَبيه بالعَفَلَة، أَبُو عبيد، المَتْكاءُ - البَظْراء وَقيل المفْضاة، ابْن قُتَيْبة، هِيَ الَّتِي لَا تُمْسِك البولَ، ابْن السّكيت، المَثْناءُ الَّتِي - لَا تُمْسك بولَها، عَليّ، وَهُوَ الصَحيح وَقد صَحَّف ابنُ قُتَيْبَة فِي قَوْله المتْكاء، أَبُو عبيد، المَأْسُوكة - الَّتِي أخْطأَتْ خافِضَتُها فأصابَتْ غَيْر موضِع الخَفْض ومثلُها من الرِّجال المكْمُور إِذا أصابَ الخاتِنُ من كَمَرتَه، صَاحب الْعين، امْرَأَة ناسِعَة - طَوِيلَة البَظْر ونُسُوعه طُوله، الْأَصْمَعِي، الحُنْظُوب - الرَّدِيئة المَخْبَرِ، صَاحب الْعين، اللَّخْناء - الَّتِي لم تُخْتَنْ وَقد تقدم أنَّها الخَبِيثة الرائِحة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute