للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

أجودُه للعَتِيق القَصْم، ابْن السّكيت، السَّبِيخة - القِطْعة من الْقطن، صَاحب الْعين، هِيَ القُطْنة تُعرَّض ليُوضَع فِيهَا دَواء، ابْن الْأَعرَابِي، هُوَ القُطْن المَنْدُوف وَالْجمع سَبائِخُ وسَبِيخ وقُطْن سَبِيخ ومُسَبَّخ وسَبَائخ الرِّيش - مَا تنَاثَر مِنْهُ، ابْن دُرَيْد، زَيْدت المرأةُ الْقطن وَفتَّكتْه وفَدّكَتْه - نَفَشته، صَاحب الْعين، مِشْت القُطنَ مَيْشاً - زَبَّدته بعد الحَلْج، ابْن دُرَيْد، مَزَعْت الُطْن أَمْزَعه مَزْعاً - نَفَشْته، صَاحب الْعين، هُوَ أَن تُقَطِّعه ثمَّ تُؤَالَفه فتُجَوِّده بذلك والمُزْعة - القِطْعة من القُطْن والرِّيش، ابْن السّكيت، الضَّرِيبة - القِطْعة من القُطْن وَقيل هُوَ من القُطْن والصُّوف، ابْن دُرَيْد، مَشَعْته أَمْتَعه مَشْعاً إِذا نَفشْته بيدَيْك يَمَانِية والقِطْعة مِنْهُ مِشْعةٌ ومَشِيعة، صَاحب الْعين، وشَعْت القطنَ وَغَيره وَشْعته - لَففْته وكلُّ لَفِيفة وشِيعة، وَقَالَ، وَضَّع الخائِطُ القُطْن على الثَّوْب مشَدَّد - نثَره ونَضَد بعضَه على بعض، عَليّ، لَا يَخُصُّ ذَلِك القطنَ كلُّ مَا وُضِع بعضه على بعض فقد وُضِّع، صَاحب الْعين، الهِبَّرِيَة - مَا تطايَرَ من رَقِيقِ زَغَب القُطْن والرِّيش وَقد تقدّمَ فِي الشَّعَر، وَقَالَ، صَوَّعتُ لنَدْف القُطْن موضِعا - هَيَّأْته وَاسم الموضِع الصَّاعَة، ابْن دُرَيْد، الفِرْصة - قِطْعة قُطن أَو صُوف وَفِي الحَدِيث فِرْصة مُمَسَّكة، صَاحب الْعين، نَدَفْت القُطنَ أنْدِفه نَدْفا وقُطْن نَدِيف - مَنْدوف والمِنْدَف والمِنْدَفَة - مَا نَدَفْته بِهِ والنَّدَّاف - نادِفُه وَكَذَلِكَ الحَلْج حَلَجته أَحْلِجة حلْجا - ندَفْته والمِحْلاج - مَا يُحْلَج بِهِ والمِحْلَج - مَا يُحْلَج عَلَيْهِ - وَهِي الخَشَبة أَو الحجِر يَحْلَج عَلَيْهَا القُطْنُ، سِيبَوَيْهٍ، وَهِي المِحْلَجَة وَجَمعهَا مَحَالُجِ ومَحالِيج وَلَا يُجْمَع بِالْألف وَالتَّاء استغنْوا عَنهُ بالتكسِير وَلَيْسَ مَحَالِيجُ عِنْدي جمعَ مِحْلَج إِنَّمَا هُوَ جمعِ مِحْلاج وَهَذَا مُشْعِر بِأَن سِيبَوَيْهٍ لم يَصِحَّ عِنْده مِحْلاج، صَاحب الْعين، وقُطْن حَلِيج - مَحْلُوج وصانِعُه الحَلَاّج وحِرْفته الحِلَاجَة، الْأَصْمَعِي، والمَحَابِض - المَنادِفُ والمحَارِين، حَبَّات القُطْن وَأنْشد: جَذْبُ المَحابِض يَحْلِجْن المَحَارِينا أَي يَنْدِفْنَها ويُروَى يَخْلِجْن المحارِينَا فيَخْلِجْن هَهُنَا يُخْرجن والمَحارِين هَهُنَا - الشِّهاد وَسَيَأْتِي ذكر هَذَا فِي بَاب العَسَل والعِبَاب - المِنْدَف، غَيره، الحَنِيرة - مِنْدَفه القُطْن، صَاحب الْعين، الحَدَج - حَسَك القُطْن مَا دامَ رَطْباً، أَبُو عبيد، السَّحْل - الثوبُ من القُطْن، وَقَالَ مَرَّة السُّحُل - ثيابٌ بِيضٌ وَاحِدهَا سَحْل وَأنْشد: كالسُّحُل البِيضِ جَلَا لوَنْهَا سَحُّ نِجَاء الحَمَل الأسُوَلِ ويروي هَطْل نِجَاء، ابْن دُرَيْد، سَحْل وسُحُول وأسُحال، صَاحب الْعين، السَّحْل - ثوبٌ لَا يُبْرم غَزْلُه طاقَتَين طاقتين سَحَلته سَحْلاً وَهُوَ سَحِيل، ابْن السّكيت، هُوَ الكَتَّان بِالْفَتْح وَلَا تقُل الكتَّان والرَّازِقِيُّ - الكتَّان وَأنْشد: كأنَّ الظِّباءَ بهَا والنِّعا جَ يُكْسَيْنَ من رازِقِيِّ شِعارَا أَبُو عبيد، الرازِقِيُّ - ثيابُ كَتَّانٍ بيضٌ، أَبُو حنيفَة، الزِّير - الكَتَّان وَأنْشد: وَإِن غَضِبَتْ خِلْتَ بالمِشْفَرَيْن سَبَائِخَ قُطْن وزِيراً مُسَالا صَاحب الْعين، الكِنَّار - الشُّفَّة من ثِياب الكَتَّان والقُبْطِيَّة - ثيابُ بِيضٌ من كَتَّان تَتَّخذ بِمصْر فَلَمَّا أُلْزِمتْ هَذَا الاسمَ غَيَّر واللفظَ ليُعْرَف فالإنسان قِبْطِيٌّ وَالثَّوْب قُبْطِيٌّ والفُرْقُبِيَّة - ثيابٌ بِيضٌ من كتَّان، أَبُو عبيد، مُشَاقة الكَتَّان والقُطْن - مَا سُلَّ مِنْهُمَا والقَرَد - مَا تَجعَّد وانُعَقدتْ أطرافُه من الكَتَّان وَأَصله نُفَاية الصُّوف خاصَّة ثمَّ استُعْمِل فِي الكَتَّان والشَّعَر والوبَرِ، ابْن دُرَيْد، الهُبْر - مُشَاقَة الكَتَّان فِي بعض اللُّغَات، وَقَالَ، القِنَّب والقُنَّب - ضَرْب من الكَتَّان وَقيل هُدْب الكَتَّان، أَبُو عبيد، الأَبَقُ - القِنَّب وَأنْشد:

<<  <  ج: ص:  >  >>