.. شَيْبُ التَّقي لَهُ عِزٌّ وَمَكْرَمَةٌ ... إِذَا اسْتَقَامَ بِلا شَكٍّ وَلا رِيَبَ ... ????آخر: ... بَدَا شَيْبُهُ مِثْلَ النَّهَارَ وَلَمْ يَكُنْ ... يُشَابِهُ فَجْرًا أَوْ نُجُومَ ظَلامِ ... ???? ... يُحَدِّثُهَا مَا لا تُرِيدُ اسْتِمَاعَهُ ... وَلَمْ يَبْقَ عِنْدَ الشَّيْخ غَيْرُ كَلامِ ... ???? ... تَوَدُّ لَوْ أَنَّ اللهَ أَعْطَاهُ حَتْفَهُ ... وَكَفَّلَهَا مِنْ بَعْدِهِ بِغُلامِ ... ???? ... تَقُولُ لَهُ فِي النَّفْسِ غَيْرَ مُبِينَةٍ ... خُذِ الْمَهْرَ مِنِّي وَانْصَرِفْ بِسَلامِ ... ????آخر: ... الشَّيْبُ أَعْظَمُ جُرْمٍ عِنْدَ غَانِيَةٍ ... مِنْ ابن مُلْجِمِ عِنْدَ الْفَاطِمِّيينَا ... ????آخر: ... وَمُدَّعٍ شَرْخَ شَبَابٍ وَقَدْ ... عَمَّمَهُ الشَّيْبُ عَلَى وَفْرَتِهِ ... ???? ... يَخْضِبُ بِالأَسْوَدِ لِحْيَتِهْ ... يَكْفِيهِ أَنْ يَكْذِبَ فِي لِحْيَتِهِ ... ????آخر: ... خَضَبْتُ الشَّيْبُ لَمَّا كَانَ عَيْبًا ... وَخَضْبُ الشَّيْبِ أَوْلَى أَنْ يُعَابَا ... ???? ... وَلَمْ أَخْضِبْ مَخَافَة هَجْر خِلٍّ ... وَلا عُتْبًا خَشِيتُ وَلا عِتَابَا ... ???? ... وَلَكِنَّ الْمَشِيبَ بَدَا ذَمِيمًا ... فَصَيَّرتُ الْخِضَابَ لَهُ عِقَابَا ... ????آخر: ... أَنْذَرَكَ الشَّيْبُ فَخُذْ نَصْحَهُ ... فَإِنَّمَا الشَّيْبُ نَذِيرٌ نَصِيح ... ???? ... وَعِلَّةُُ الشَّيْبْ إِذَا مَا اعْتَرتْ ... أَعْيَتْ لَوْ أَنَّ الْمَدَاوِي الْمَسِيح ... ????آخر: ... وَلاتَكُ فِي وَطْءِ الْكَوَاعِبِ مُسْرِفًا ... فَإِسْرَافُهُ لِلْعُمْرِ أَقْوَى الْهَوَادِمِ ... ???? ... وَإِيَّاكَ إِيَّاكَ الْعَجُوزُ وَوَطْأَهَا ... فَمَا هِيَ إِلا مِثْلُ سُمِّ الأرَاقِمِ ... ????آخر: ... إِذَا فَكَّرْتُ فِي شَيْبِي وَسِنِّي ... عَتِبْتُ عَلَيْهِ فِيمَا نَالَ مِنِّي ... ???? ... كَأَنَّ الشَّيْبَ غَارَ عَلَى الْعَوَالِي ... فَعَرَّضَهُنَّ لِلإِعْرَاضِ عَنِّي ... ????آخر: ... وَالشَّيْبُ تَغْتَفِرُ الْغَوَانِي ذَنْبَهُ ... مَا دَامَ ذَاكَ الشَّيْءُ فِيهِ تَحَرُّكُ ... ????آخر: ... مَا كَانَ أَقْصَرَ أَيَّامَ الشَّبَابِ وَمَا ... أَبْقَى حَلاوَةِ ذِكْرَاهُ الَّتِي يَدَعُ ... ???? ... مَا وَاجَهَ الشَّيْبُ مِنْ عَيْنٍ وَإِنْ رَمَقَتْ ... إِلا لَهَا نَبْوَةٌ عَنْهُ وَمُرْتَدَعُ ... ????
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute