للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

.. قَطَعْتَ عُمْرَكَ فِي سَهْوٍ وفِي سِنَةٍ ... ومِنْ أمَامِكَ لَيْلٌ دَائِمُ

آخر: ... ((إِذا شَغَّلَ الضُّيَاعُ آلاتِ لَهْوِهِمْ

وَطَابَ لَهُمْ عِنْدَ المَلاَهِيَ مَحْفَلُ))

((وَسُرُّوْا بِمَا فِيْهِ هَلاَكُ نُفُوْسِهِمْ

وَدِيْنُهُمُ وَالأَهْلُ وَالمَالُ أَوَّلُ))

((فَقُمْ وَتَوَضّأ وأقْصِدْ الماجِدَ الّذي

إِذا مَا مَضَي الثُّلْثَانِ للَّيْلِ يَنْزِلُ))

((يَقُولُ أَلاَ مِنْ سَائِل يُعْطَ سُؤْلَهُ

ومُسْتَغْفِرٍ يُغْفَرْ لَهُ مَا يُؤَمِّلُ))

((ومِنْ مُذْنِبٍ مِمَّا جَنَى جَاءَ تَائِباً

إِلى غَافِرٍ لِلّذَنْبِ لِلتَّوْبِ يَقْبَلُ))

((وَكَرِّرْ سُؤَالاً وَالدُّعَا بِتَضَرُّعٍ

لَعَلّكَ تُحْظَى بِالفَلاَحِ فَتُقْبَلُ))

((وَقُلْ عَبْدُكَ المِسْكِيْنُ قَدْ جَاءَ تائِباً

وَيَرْجُوْكَ تَوْفِيْقاً ولِلْعَفْوِ يَأْمَلُ))

((فَجُدْ وَتَجَاوَزْ يَا جَوَادُ لِمًنْ أتَى

وَلَيْسَ لَهُ إِلاَّ رَجَاؤُكَ مَوْئِلُ)) ... >?

اللَّهُمَّ وَفّقْنَا لِصَالِحِ الأعْمَالَ، ونَجِّنَا مِنْ جَميِع الأهْوَالِ، وأمَنّا مِنَ الفَزَعِ الأكْبَرِ يومَ الرْجْفِ والزِلْزَالْ، واغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدَيْنَا، وَلِجَمِيعِ المُسْلِمِيْنَ الأحْيَاِء مِنْهُمْ والميتين بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، وصلي اللَّهُمَّ علي سيدنا مُحَمَّدٍ وآلِهِ وصحبه أجمعين.

<<  <  ج: ص:  >  >>