فانحصَرَ الكمالُ لِلإِنسان على هذه المراتب الأربع.
أَحَدُهَا العلمُ بما جاء به النَّبي ?.
والثانيةُ العملُ به.
والثالثةُ نَشْرُهُ في الناس والدعوة إليه.
والرابعةُ صَبْرُهُ وجهادُهُ في أدَائِهِ ونتنفِيْذهُ ومَن طَلَعَتْ هِمَّتُهُ إلى مَعْرفَةِ ما كان عليه الصحابةُ رضي اللهُ عنهم وأرَادَ اتِبَاعهمُ فهذِهِ طريقتُهُم حَقَا.