.. وَكُورَاتِهِمْ مَزِّقْ هُدِيتَ وَقَدِّدِ)
(كَذَا بَكَمَاتٌ وَالصَّلِيبُ وَمِزْمَرٌ
وَآلَةُ تَصْويرٍ بِهَا الشَّرُ مُرْتَدِي)
(كَذَلِكَ دُخَّانٌ وشِيشَةُ شُرْبِهِ
وَآلَةُ تَطْفَاةٍ لَهُ اكْسِرْ وَبَدِّدِ)
(وَمَنْ بَعْدِ ذَا فَاسْمَعْ كَلامًا لِنَاظِمٍ
يَسُوقُ لِكَ الآدَابَ عَنْ خَيْرِ مُرْشِدِ)
وَبِيضٍ وَجَوْزِ لِلْقِمَارِ بِقَدْرِ مَا
يُزِيلُ عَنْ الْمَنْكُورِ مَقْصَدِ مُفْسِدِ
وَلا شَقِّ زِقِّ الْخَمْرِ أَوْ كَسْرِ دِنّهِ
إِذَا عَجََز الإِنْكَارُ دُونَ التَّقَدُّدِ
وَإِنْ يَتَأَتَّى دُونَهُ دَفْعُ مُنْكِرٍ
ضَمِنْتَ الَّذِي يَنْقَى بِتَغْسِيلِهِ قَدِ
وَهِجْرَانُ مَنْ أَبْدَى الْمَعَاصِي سُنَّةٌ
وَقَدْ قِيلَ إِنْ يَرْدَعْهُ أَوْجِبْ وَأَكِّدِ
وَقِيلَ عَلَى الإِطْلاقِ مَا دَامَ مُعْلِنًا
وَلاقِهِ بِوَجْهٍ مُكْفَهِرٍ مُعَرْبَدِ
وَيَحْرُمُ تَجْسِيسٌ عَلَى مُتَسَتِّرٍ
بِفِسْقٍ وَمَاضِي الْفِسْقِ إِنْ لَمْ يُجَدِّدِ
وَهِجْرَانُ مَنْ يَدْعُو لأَمْرٍ مُضِلٍّ أَوْ
مُفَسِّقٍ أَحْتِمْهُ بِغَيْرِ تَرَدُّدِ