للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

.. وَقَتْلُكَ حَيَّاتِ الْبُيُوتِ وَلَمْ تَقُلْ

ثَلاثًا لَهُ اذْهَبْ سَالِمًا غَيْرَ مُعْتَدِ

وَذَا الطُّفْيَتَيْنِ أَقْتُلْ وَابْتَرَ حَيَّةٍ

وَمَا بَعْدَ إِيذَانِ تُرَى أَوْ بِفَدْفَدِ

وَمَا فِيهِ لَمْ يَكُنْ مُلْكًا فَأَنْتَ مُخَيَّرٌ

وَإِنْ مُلِكَتْ فَاحْظَرْ وَإِنْ تُؤْذِ فَاقْدُدِ

وَيُكْرَهُ نَفْخُ فِي الْغَدَا وَتَنَفُّسٌ

وَجَوْلانُ أَيْدٍ فِي طَعَام مُوَحَّدِ

فَإِنْ كَانَ أَنْوَاعًا فَلا بَأْسَ فَالَّذِي

نُهِي فِي اتِّحَادٍ قَدْ عُفِي فِي التَّعَدُّدِ

وَأَخْذٌ وَإِعْطَاءٌ وَأَكْلٌ وَشُرْبُهُ

بِيُسْرَاهُ فَاكْرَهْهُ وَمُتَّكِئًا ذُدِ

وَأَكْلُكَ بِالثِّنْتَيْنِ وَالأَصْبُعِ اكْرَهَنْ

وَمَعْ أَكْلِ شَيْنِ الْعُرْفِ إِتْيَانَ مَسْجِدِ

وَيُكْرَهُ بِالْيُمْنَى مُبَاشَرَةُ الأَذَى

وَأَوْسَاخِهِ مَعْ نَثْرِ مَا أَنْفِهِ الرَّدِي

كَذَا خَلْعُ نَعْلَيْهِ بِهَا وَاتِّكَاءُهُ

عَلَى يَدِهِ الْيُسْرَى وَرَا ظَهْرِهِ أَشْهَدِ

وَيُكْرَهُ فِي التَّمْرِ الْقِرَانُ وَنَحْوُهُ

وَقِيلَ مَعَ التَّشْرِيكِ لا فِي التَّفَرُّدِ

وَكُنْ جَالِسًا فَوْقَ الْيَسَارِ وَنَاصِبْ الْـ

<<  <  ج: ص:  >  >>