.. وَلا لِلنَّسَا وَالْبُرْنُسِ افْهَمْهُ وَاقْتَدِي
وَلُبْسُ الْحَرِيرِ احْظِرْ عَلَى كُلِّ بَالِغٍ
سِوَى لِضَنَىً أَوْ قَتْلٍ أَوْ حَرْبٍ جُحَّدِ
وَيَحْرُمُ بَيْعٌ لِلرِّجَالِ لِلِبْسِهِمْ
وَتَخْيِيطُهُ وَالنَّسْجُ فِي نَصِّ أَحْمَدِ
وَيَحْرُمُ لُبْسٌ مِن لُجَيْنٍ وَعَسْجَدٍ
سِوَى مَا قَدْ اسْتَثْنَيْتُهُ فِي الَّذِي ابْتُدِي
وَيَحْرُمُ سَتْرٌ أَوْ لِبَاسُ الْفَتَى الَّذِي
حَوَى صُورَةً لِلْحَيِّ فِي نَصِّ أَحْمَدِ
وَفِي السِّتْرِ أَوْ مَا هُوَ مَطِنَّةٌ بِذْلِةٍ
لِيُكْرَه كَكَتْبٍ لِلْقُرْآنِ الْمُمَجَّدِ
وَلَيْسَ بِمَكْرُوهٍ كِتَابَةُ غَيْرِهِ
مِنَ الذِّكْرِ فِيمَا لَمْ يُدَسْ وَيُمَهَّدِ
وَحَلَّ لِمَنْ يَسْتَأْجِرُ الْبَيْتَ حَكُهُ التَّـ
صَاوِيرَ كَالْحَمَّامِ لِلدَّاخِلِ اشْهَدِ
وَفِي نَصِّهِ اكْرَهْ لِلرِّجَالِ وَلِلنِّسَا الرَّ
قِيقَ سِوَى لِلزَّوْجِ يَخْلُو وَسَيِّدِ
وَيَكْرَهُ تَقْصِيرِ اللِّبَاسِ وَطُولُهُ
بِلا حَاجَةِ كِبْرًا وَتَرْكُ الْمُعَوَّدِ
وَأَطْوَلُ ذِيلِ الْمَرْءِ لِلْكَعْبِ وَالنِّسَا
بِلا الأَزْرِ شِبْرًا أَوْ ذِرَاعًا لِتَزْدَدِ