للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

.. إِلهُ كَذَا قُلََّ عِشْ حَمِيدًا تُسَدَّدِ

وَلا بَأْسَ فِي الْخَاتَامِ مِنْ فِضَّةٍ وَمِنْ

عَقِيقٍ وَبَلُورٍ وَشِبْهِ الْمُعَدَّدِ

وَيُكْرَهُ مِنْ صُفْرٍ رَصَاصِ حَدِيدِهِمْ

وَيَحْرُمُ لِلذُّكْرَانِ خَاتِمُ عَسْجَدِ

وَيَحْسُنُ فِي الْيُسْرَى كَأَحْمَدٌ وَصَحْبِهِ

وَيُكْرَهُ فِي الْوُسْطَى وَسَبَابَةِ الْيَدِ

وَمَنْ لَمْ يَضَعْهُ فِي الدُّخُولِ إِلَى الْخَلا

فَعَنْ كُتب قُرْآنٍ وَذِكْرٍ بِهِ أَصْدُدِ

وَيَحْسُنْ فِي الْيُمْنَى ابْتِدَاءُ انْتِعَالِهِ

وَفِي الْخَلْعِ عَكْسٌ وَاكْرَهِ الْعَكْسَ تَرْشُدِ

وَيُكْرَهُ مَشْيَ الْمَرْءِ فِي فَرْدِ نَعْلِهِ

اخْتِيَارًا أَصِخْ حَتَّى لإِصْلاحِ مُفْسِدِ

وَلا بَأْسَ فِي نَعْلٍ يُصَلِّي بِهِ بِلا

أَذَى وَافْتَقِدْهَا عِنْدَ أَبْوَابِ مَسْجِدِ

وَيَحْسُنُ الاسْتِرْجَاعُ فِي قَطْعِ نَعْلِهِ

وَتَخْصِيصُ حَافٍ بِالطَّرِيقِ الْمُمَهَّدِ

وَقَدْ لَبِسَ السِّبْتِيَّ وَهُوَ الَّذِي خَلا

مِن الشَّعْرِ مَعْ أَصْحَابِهِ بِهِمْ اقْتَدِي

وَيُكْرَهُ سِنْدِي النِّعَالِ لِعُجْبِهِ

بِصَرَّارِهَا زِيَّ الْيَهُودِ فَأَبْعِدِ

<<  <  ج: ص:  >  >>