٣ - "كان يُقطَع قراءته آية آية: (الحمد لله رب العالمين)، ثم يقف (الرحمن الرحيم) ثم يقف .... " [صحيح رواه الترمذي]
٤ - كان - صلى الله عليه وسلم - يقول: "زَيِّنوا القرآن بأصواتكم، فإن الصوت الحسن، يزيد القرآن حُسناً" [صحيح رواه أبو داود]
٥ - كان يمد صوته بالقرآن مدًا" [صحيح رواه أحمد]
٦ - " كان يقوم إذا سمع الصارخ". (الديك) [متفق عليه]
٧ - "كان يصلِّي في نعليه" [متفق عليه]
٨ - "كان يعقد التسبيح "بيمينه" [صحيح رواه الترمذي وأبو داود]
٩ - "كان إذا حزبه أمر صلى" [حسن رواه أحمد وأبو داود]
١٠ - "كان إذا جلس في الصلاة وضع يديه على ركبتيه، ورفع أصبعه اليمنى التي تلي الإبهام فدعا بها" [رواه مسلم في صفة الجلوس في الصلاة ٥/ ٨٠]
١١ - "كان يُحرِّك أصبعه اليمني يدعو بها" [صحيح رواه النسائي]
(السبابة عند الجلوس في الصلاة)
ويقول: "لهي أشدُّ على الشيطان من الحديد". (يعنى السبابة) [حسن رواه أحمد]
١٢ - "كان يضع يده اليمنى على اليسرى على صدره" (في الصلاة) [رواه ابن خزيمة وغيره وحسنه الترمذي] (ذكره النووى في شرح مسلم، وضعَّف حديث وضع اليد تحت السرة)
١٣ - إن الأئمة الأربعة أجمعت على قول "إِذا صح الحديث فهو مذهبي" فيكون التحريك ووضع اليد على الصدر في الصلاة من مذهبهم وهو من سنن الصلاة.
١٤ - لقد أخذ بسنة تحريك الأصبع (السبابة) في الصلاة الإمام مالك وغيره ... وبعض الشافعية -رحمهم الله - كما في شرح المهذب للنووي ٣/ ٤٥٤.
وقد بين الرسول - صلى الله عليه وسلم - الحكمة من تحريكها في الحديث المذكور أعلاه، لأن تحريك الإِصبع يشير إِلى توحيد الله، وهذا التحريك أشد على الشيطان من ضرب