[ما يستفاد من هذا الحديث]
١ - مشروعية الموعظة عند دفن الميت للحاضرين للعبرة، وعدم مشروعية الرثاء والمدح عند قبر الميت للنهي الوارد بهذا في غير هذا الحديث.
٢ - الاستعاذة من عذاب القبر.
[كيف تخرج روح المؤمن]
١ - نزول ملائكة من السماء بيض الوجوه، ومعهم كفن من أكفان الجنة معطرة يجلسون أمام الميت.
٢ - جلوس ملك الموت عند رأس الميت قائلاً: أيتها النفس المطمئنة ..
٣ - خروج روح المؤمن بسهولة عند الموت.
٤ - صلاة الملائكة على المؤمن بعد خروج روحه.
٥ - فتح السماء لاستقبال روح المؤمن.
٦ - الملائكة تأخذ روح المؤمن، وتجعلها في كفن مُطيب.
٧ - خروج الرائحة الطيبة من روح المؤمن بعد موته.
٨ - صعود الملائكة بروح المؤمن إلى السماء، وندائه بأحسن أسمائه.
٩ - تشييع الملائكة لروح المؤمن في السموات.
١٠ - أمر الله للملائكة أن يكتبوا اسمه في عليين.
١١ - أمر الله للروح بالعودة إلى الأرض لتعاد إلى جسده.
١٢ - سؤال الملكين للميت بعد أن يجلساه: مَن ربك؟ ما دينك؟ ومن نبيك؟.
١٣ - ينادي مناد في السماء (وهو الله): صدق عبدي فأفرشوه في الجنة، وافتحوا له باباً فيها.
١٤ - عمل المؤمن يصور له بشكل رجل حسن الوجه، ويبشره بما يسره.
١٥ - يفتح للمؤمن باب من النار، ويقال له: هذا منزلك لو عصيت الله، أبدلك الله به هذا (أي الجنة).
١٦ - المؤمن يقول عندما يرى الجنة: رب عَجل قيام الساعة، كيما أرجع إلى أهلي.