٢ - وقال - صلى الله عليه وسلم - (من ترك ثلاث جُمع تهاونًا بها، طبع الله على قلبه)"صحيح رواه أحمد"
٣ - وقال - صلى الله عليه وسلم -: (لقد هَمَمت أن آمُرَ بالصلاة فتقام، ثم أُخالف إلى منازل قوم لا يشهدون الصلاة، فأُحرّقَ عليهم). "رواه البخاري ٣/ ٩١"
٤ - وقال - صلى الله عليه وسلم -: (من سمع النداء، فلم يأته، فلا صلاة له إلا من عذر).
(العذر: الخوف أو المرض). "صحيح رواه ابن ماجه"
٥ - (أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجل أعمى، فقال: يا رسول الله، إنه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، فسأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يُرخص له، فرخص له، فلما ولَّى دعاه فقال: هل تسمع النداء (بالصلاة)؟ قال: نعم، قال: فأجب). "رواه مسلم".
٦ - وقال - صلى الله عليه وسلم -: (من اغتسل، ثم أتى الجمعة، فصلى ما قُدِّر له، ثم أنصت حتى يفرغ الإمام من خطبته، ثم يصلي معه غُفر له ما بينه وبين الجمعة الأُخرى، وفضل ثلاثة أيام)[أي زيادة ثلاثة أيام]. "رواه مسلم"
٧ - وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: من سَرَّه أن يلقى الله غدًا مسلمًا، فلْيحافظ على هذه الصلوات الخمس، حيث يُنادي بهن، فإن الله شرع لنبيكم سُنن الهدى، وإنهنَّ من سُنن الهدى ولو أنكم صَليتم في بيوتكم كما يُصلى هذا المتخلِف في بيته لتركتم سُنة نبيكَم ولوتركتم سنة نبيكم لضلَلْتم ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق، ولقد كان الرجل يُؤتى به يهادَى بين الرجلين حتى يُقامَ في الصف. "رواه مسلم"