٣ - يرى بعض العلماء المتأخرين جواز الأخذ بالحديث الضعيف بشروط:
١ - أن يكون في فضائل الأعمال.
٢ - أن يندرج تحت أصل صحيح من السنة.
٣ - أن لا يشتد ضعفه.
٤ - أن لا يعتقد عند العمل به ثبوته.
والناس اليوم لا يتقيدون بهذه الشروط إِلا ما ندر.
[نماذج من الأحاديث الموضوعة]
١ - إِن الله قبض قبضة من نوره فقال لها كوني محمدًا [موضوع]
٢ - أول ما خلق الله نور نبيك يا جابر [موضوع]
٣ - توسلوا بجاهي [لا أصل له]
٤ - مَنْ حج فلم يزرني فقد جفاني [قال بوضعه الحافظ الذهبي]
٥ - الكلام في المسجد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب. [قال الحافظ العراقي: لا أصل له]
٦ - حب الوطن من الإِيمان. [موضوع كما قال الأصفهاني]
٧ - عليكم بدين العجائز. [موضوع، لا أصل له]
٩ - كنتُ كنزًا مخفيًا. [لا أصل له]
١٠ - لما اقترف آدم الخطيئة قال يا رب أسالك بحق محمد لما غفرت لي. [موضوع]
١١ - الناس كلهم موتى إِلا العالمون، والعالمون كلهم هلكى إِلا العاملون، والعاملون غرقى إِلا المخلصون، والمخلصون على خطر عظيم. [موضوع]
١٢ - أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم. [موضوع انظر سلسلة الأحاديث الضعيفة رقم ٥٨]