٣ - "أكمل المؤمنين إيماناً، أحسنُهم خُلقاً، وخيارُكم: خيارُكم لنسائهم خلُقاً". [رواه الترمذي وقال حسن صحيح]
٤ - "إن لكل دين خلقاً، وإن خلُق الإسلام الحياء". [حسن رواه ابن ماجه]
٥ - "إن المؤمن ليُدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم" [صحيح رواه أبو داود]
٦ - "إن مِن أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم أخلاقاً، وألطفهم بأهله" [رواه الترمذي وحسنه]
٧ - "ما مِن شيء [أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة مِن خلُق حسن، وإن الله يُبغض الفاحش البذيء" رواه أبو داود والترمذي، وقال حسن صحيح]
٨ - "إن من أحبكم إليَّ وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة: أحاسنكم أخلاقاً، وإن أبغضكم إليَّ وأبعدكم مني مجلساً يوم القيامة، الثرثارون، والمتشدَّقون والمتفيهقون، قالوا: يا رسول الله ما المتفيهقون؟ قال: المتكبرون". [رواه الترمذي وحسنه محقق جامع الأصول بشواهده]
(الثرثارون: المكثرون من الكلام تكلفاً) (المتشدقون: المتكلمون تفاصحاً وتعظيماً لنطقهم)
٩ - "البرُّ حسنُ الخلق" [رواه مسلم]
١٠ - "اتِق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة تمحُها، وخالق الناس بخلُق حَسن".
[رواه الترمذي وحسنه]
١١ - "إنما بُعثت لِأُتمم صالح الأخلاق" [صححه الحاكم ووافقه الذهبي]
١٢ - "ألا أخبركم بمَن يَحرم على النار، أو بمَن تحرم عليه النار؟ على كل قريب سهل ليّن" [رواه أحمد والترمذي، وصححه الألباني بشواهده]
١٣ - "أحَب عباد الله إلى الله، أحسنهُم خلُقا" [رواه الحاكم وصححه الألباني]
١٤ - " أكمل المؤمنين إيماناً أحسنُهم خلُقا، الموَطَّؤون أكنافاً، الذين يألفون، ويؤلفون، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف" [رواه الطبراني وحسنه الألباني]
١٥ - "سئل - صلى الله عليه وسلم - عن أكثر ما يُدخل الناس الجنة فقال: تقوى الله وحسن الخُلق" [رواه الترمذي وهو صحيح بشواهده عند محقق جامع الأصول]