هؤلاء خيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر أبا بكر على الصلاة واختار أبو بكر عمر وجعلها عمر إلى ستة فاختاروا فوقف الناس ها هنا.
زاد في رواية وليس من طلب الأمر كمن لا يطلبه.
وفي رواية ابن وهب أفضل الناس أبو بكر وعمر قلت ثم من؟ فأمسك.
قلت إني امرؤ أقتدي بك في ديني فقال وعثمان في رواية أبي مصعب ثم استوى الناس وقال البزاز سألت أبا عاصم النبيل عن التقدمة في السلف.
قال حمزة وجعفر.
قلت إنما نحن في العشرة فسكت ثم قال: كان مالك يقدم حمزة.
قال مصعب الزبيري وابن نافع دخل هارون المسجد فركع ثم أتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم ثم أتى مجلس مالك فقال السلام عليك ورحمة الله وبركاته ثم قال لمالك هل لمن سب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الفيء حق؟ قال لا ولا كرامة قال من أين قلت ذلك؟ قال قال الله: ليغيظ بهم الكفار.