٦ - رحمه الله بالأمة الإِسلامية، وأنه لم يسلط عليهم عدوًا خارجيًا يقضي عليهم، بل سلط بعضهم على بعض، وهذا أسهل مما قبله.
٧ - خوف الرسول - صلى الله عليه وسلم - على أُمته من الأئمة المضلين الذين لا يأخذون بالكتاب والسنة، والتحذير منهم.
٨ - إذا وُضع السيف في هذه الأُمة، فلن يُرفع عنها إلى يوم القيامة، كما هو واقع الآن.
٩ - وجود الشرك في هذه الأمة: وهو صرف العبادة لغير الله: كالدعاء، والحكم بغير ما أنزل الله، وغيرهما.
١٠ - الإخبار عن وجود من يدعي أنه نبي وهو كذاب: كمسيلمة الكذاب في العصور الأولى، وغلام ميرزا أحمد في العصر الحاضر، مع أنه لا نبي بعد النبي - صلى الله عليه وسلم -.
١١ - لا تزال طائفة من هذه الأمة متمسكين بالحق والإِسلام والتوحيد إلى يوم القيامة.