(٢) رواه أحمد (٨٣٤)، والطبراني في الأوسط (٥٥٤٩). (٣) رواه أحمد (٢١٤٥٧)، وأبو داود (٢٩٦٢)، وابن ماجه (١٠٨) من حديث أبي ذر رضي الله عنه، والترمذي (٣٦٨٢) من حديث ابن عمر رضي الله عنهما. (٤) رواه ابن عدي في الكامل (٤/ ٨٠)، ورواه أحمد (١٧٤٠٥)، والترمذي (٣٦٨٦) بلفظ: «لو كان من بعدي نبي؛ لكان عمر بن الخطاب». (٥) في (الأصل): (وعادهم)، والمثبت من (ك)، ومجموع الفتاوى. (٦) هكذا في الأصل و (ك)، وهو الموافق لمعنى الأثر، وفي مجموع الفتاوى ٣٥/ ٦٥: (ولا تشاورهم). (٧) روى ابن سعد في الجزء المتمم للطبقات (ص ٥٠١)، والبيهقي في الكبرى (٢٠٣٢٩)، وابن عساكر في تاريخه (٢٥/ ١٥٤)، أن عمر كتب إلى سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: «أن شاور طليحة وعمرو بن معدي كرب في أمر حربك، ولا تولهما من الأمر شيئًا».