(٢) سيخرجه المصنِّف من هذا الطريق برقم [٨٠١] [١٠٥٣]. وسلمان: هو الفارسي ﵁. (٣) لم أقف عليه، وهو في "الدعوات الكبير" للبيهقي (٣٠٦) من هذا الطريق. (٤) لم أجده في مطبوعة "مسند علي بن الجَعْدِ". (٥) إِسْمَاعِيل بْن أبي عَبْد اللَّه بْن حَمّاد، العَسْقَلانيّ، ثم الصَّالحيّ، أبو الفداء، كان من الشيوخ الْمُسْنِدين، قال الحافظ المزي: سمعنا منه أشياء كثيرة، وكان أُمّيًّا. توفي سنة (٦٨٢ هـ). تاريخ الإسلام (١٥/ ٤٦٥). (٦) بهذا الإسناد من ابن طَبَرْزَذَ إلى كامل بن طلحة: ذكر ابن حجر سماعه لـ (جزء كامل بن طلحة). المعجم المفهرس (١٤٦٢). (٧) الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، شَيْخُ الحَنَابِلَةِ، ذُو الفُنُونِ، أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ عُبَيْدِ اللهِ بنِ نَصْر بنِ عُبَيْدِ اللهِ بنِ سَهْلِ بنِ الزَّاغُونِيُّ البَغْدَادِيُّ، صَاحِبُ التَّصَانِيفِ، قال الذهبي: كَانَ مِنْ بُحُورِ العِلْمِ، كَثِيرَ التَّصَانِيفِ، يَرْجِعُ إِلَى دِينٍ وَتَقْوَى، وَزُهْدٍ وَعِبَادَةٍ، وَرَأَيْتُ لَهُ بخطِّهِ مقَالَةً فِي "الْحَرْفِ وَالصَّوْتِ" عَلَيْهِ فِيهَا مَآخِذُ، وَاللهُ يَغْفِرُ لَهُ، فَيَا لَيْتَهُ سَكَتَ. وقال في تاريخه: شيخ الحنابلة ببغداد، كان إمامًا فقيهًا ثقة. وقال في الميزان: صحيح السماع، وله تصانيف فيها أشياء من بحوث المعتزلة بِدَعْوَةٍ بها لكونه نَصَرَهَا. مات سنة (٥٢٧ هـ). تاريخ الإسلام (١١/ ٤٦١) ميزان الاعتدال (٣/ ١٤٤) سير أعلام النبلاء (١٩/ ٦٠٥). (٨) كَامِلُ بنُ طَلْحَةَ الجَحْدَرِيُّ، أَبُو يَحْيَى البَصْرِيُّ، لا بأس به. التقريب (٥٦٠٣) .. (٩) ثَابِتُ بنُ أَسْلَمَ البُنَانِيُّ، أَبُو مُحَمَّدٍ البَصْرِيُّ، ثقة عابد، ع. التقريب (٨١٠). (١٠) سَعِيدُ بْنُ إِيَاسٍ الجُرَيْرِيُّ، أَبُو مَسْعُودٍ البَصْرِيُّ، ثقة، اختلط قبل موته بثلاث سنين. التقريب (٢٢٧٣).