(٢) رواه النسائي في السنن الكبرى برقم (١١٤٧٤). (٣) الحسن بن عرفة بن يزيد العبدي، أبو علي البغدادي، صدوق، من العاشرة. م ت س ق. التقريب (رقم: ١٢٥٥). (٤) أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود، مشهور بكنيته، والأشهر أنه لا اسم له غيرها، ويقال عامر: عامر، كوفي، ثقة، من كبار الثالثة، والراجح أنه لا يصح سماعه من أبيه. ع. التقريب (رقم: ٨٢٣١). (٥) رواه ابن عرفه في جزئه برقم (٦٩) مُطولًا. وقال ابن كثير في تفسيره (٥/ ٢٨): إسناد غريب، ولم يخرجوه، فيه من الغرائب سؤال الأنبياء عنه ﵇ ابتداءً، ثم سؤاله عنهم بعد انصرافه. والمشهور في الصحاح كما تقدم: أن جبريل ﵇ كان يعلمه بهم أولا ليسلم عليهم سلام معرفة. وفيه أنه اجتمع بالأنبياء ﵈ قبل دخوله المسجد، والصحيح أنه إنما اجتمع بهم في السموات، ثم نزل إلى بيت المقدس ثانيا وهم معه، وصلى بهم فيه، ثم إنه ركب البراق وكر راجعا إلى مكة، واللّه أعلم. (٦) الفاروق في الصفات لشيخ الإ سلام أبو إسماعيل الأنصاري الهروي. لم أقف عليه، ولعله مفقود. (٧) أثبت العلماء رؤية النبي ﷺ المنامية لربه ﷿، وأعتمدوا في ذلك على الأحاديث الواردة بهذا الشأن، وهذه الرؤيا ليست محل خلاف، وقد وقعت بالمدينة النبوية، وهي داخلة في عموم أن رؤيا الأنبياء وحي. وهناك فرق بينها وبين الرؤية التي وقعت ليلة الإسراء بمكة، والتي دار الخلاف عليها. انظر: مجموع الفتاوى (٣/ ٣٨٧)، ورؤية النبي ﷺ لربه لمحمد التميمي (ص: ٧٠). (٨) معاذ بن الحارث بن رفاعة الأنصاري النجاري المعروف بابن عَفْراء، وهي أمه، صحابي. س. التقريب (رقم: ٦٧٢٦). (٩) رواه البغوي في معجم الصحابة (٥/ ٢٨٦) برقم (٢١١٤). (١٠) عبد الرحمن بن عائش الحضرمي أو السكسكي، يقال: له صحبة، وقال أبو حاتم: من قال في روايته سمعت النبي ﷺ فقد أخطأ. ت. التقريب (رقم: ٣٩١١). (١١) مالك بن يَخَاِمر الحمصي، صاحب معاذ، مخضرم، ويقال: له صحبة. خ ٤. التقريب (رقم: ٦٤٥٦).