للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

٤٧) باب قول الله تعالى: ﴿ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ﴾ [محمد: ٢٨].

٤٨) باب قول الله تعالى: ﴿إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ﴾ [الأعراف: ٥٤] وقوله: ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ﴾ [النمل: ٢٦].

٤٩) باب قول الله تعالى: ﴿وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾ [البقرة: ٢١٦].

٥٠) الجزء الرابع من كتاب صفات رب العالمين في أحاديث النزول.

٥١) باب ذكر الأحاديث المتواترة عن رسول الله ﷺ في نزول الله ﵎ كل ليلة إلى السماء الدنيا فيغفر لمن استغفره ويعطي من سأله.

٥٢) باب في نزول الله إلى الأرض.

٥٣) باب من روى أن الله جل ثناؤه ينزل ليلة النصف من شعبان.

٥٤) باب من روى النزول ليلة عرفة.

٥٥) باب من قال ينزل في شهر رمضان كل ليلة.

٥٦) باب نزول الله جل ثناؤه يوم القيامة، وقول الله تعالى: ﴿هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ﴾ [البقرة: ٢١٠]، وقوله تعالى: ﴿وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا﴾ [الفجر: ٢٢].

[منهج التحقيق]

اتَّبعت في تحقيق هذا المخطوط المنهج التالي:

١ - قراءة النص المثبت في النسخة الوحيدة التي بين يَدَيَّ.

٢ - عزو الآيات الكريمة إلى سورها، وكتابتها بالرسم العثماني.

٣ - أقوم بتخريج الأحاديث إذا لم تكن في الكتب الستة أو مسند أحمد، وإذا خرَّجها الألباني في كتبه أو غيره فلا أخرَّجها، وأكتفي بالإحالة إلى تخريجاتهم.