(٢) اختلف السلف في تفسيرها فمنهم من أرجع الدنو والتدلي إلى اللّه كابن عباس ﵁، ومنهم من أرجعه إلى جبريل كابن مسعود، وعائشة وأبو هريرة ﵃. (٣) شريك النخعي، صدوق يخطئ كثيرًا، تغير حفظه منذ ولي القضاء بالكوفة، سبقت ترجمته في الحديث رقم (٢٨). (٤) في البخاري (أَيُّهُمْ). (٥) فيه أربعة أقاويل: أحدها: قيد قوسين، قاله قتادة والحسن. الثاني: أنه بحيث الوتر من القوس، قاله مجاهد. الثالث: من مقبضها إلى طرفها، قاله عبد الحارث. الرابع: قدر ذراعين، قاله السدي، فيكون القاب عبارة عن القدر، والقوس عبارة عن الذراع. انظر: تفسير الماوردي (٥/ ٣٩٣). (٦) رواه البخاري في صحيحه، كتاب التوحيد، باب قوله: ﴿وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا﴾ [النساء:١٦٤]، صحيح البخاري (٩/ ١٤٩)، برقم (٧٥١٧). (٧) رواه مسلم في صحيحه، كتاب الإيمان، باب الإسراء برسول اللّه ﷺ إلى السماوات .. ، (١/ ١٤٥)، برقم (٢٦٢/ ١٦٢) بنحوه.