(٢) رواه ابن عساكر في تاريخ دمشق: (٣٠/ ٢٢٩)، (٣٩/ ١٨٣) والآجري في الشريعة برقم: (١١٨٢)، وقال عنه الشيخ عبد اللِّه الدميجي محقق كتاب الشريعة: (إسناده ضعيف) (٣) ذكر ابن رجب قول الأثرم في شرح العلل في باب: قوم ثقات لهم كتاب صحيح وفي حفظهم بعض شيء فكانوا يحدثون من حفظهم أحيانًا فيغلطون، ويحدثون أحيانًا من كتابهم فيضبطون، ومنهم عبد الرزاق بن همام. انظر: (شرح علل الترمذي ٢/ ٧٥٦). (٤) رواه أبو يعلى الموصلي في مسنده برقم: (٣٩٥٨)، وفي معجمه برقم: (٢٠٤)، وأبو نعيم في دلائل النبوة برقم: (٤٨٨)، وابن عساكر في تاريخه: (٣٩/ ١٤٧) (٤٤/ ١٦٥). ولفظه في مسند أبي يعلى: عن أنس، قال: (جاء النبي ﷺ، فدخل إلى بستان، فأتى آت، فدق الباب، فقال: يا أنس، قم فافتح له، وبشره بالجنة، وبشره بالخلافة من بعدي. قال: قلت: يا رسول اللّه، أعلمه؟ قال: أعلمه. فإذا أبو بكر رحمة اللّه عليه، قلت: أبشر بالجنة، وأبشر بالخلافة من بعد رسول اللّه ﷺ. ثم جاء آت، فدق الباب، فقال: يا أنس، قم فافتح له، وبشره بالجنة، وبشره بالخلافة من بعد أبي =