(٢) رواه مسلم برقم: (١٩٧٨٢، ١٩٨٠٥)، والحاكم في المستدرك برقم: (٨٥٢٨) وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. رواه بمعناه البخاري برقم: (٧١٤٠، ٧١٣٩، ٣٥٠١، ٣٥٠٠)، ومسلم برقم: (١٨٢٠). (٣) (عن أبي موسى الأشعري، أنه توضأ في بيته، ثم خرج، فقلت: لألزمن رسول اللّه ﷺ، ولأكونن معه يومي هذا - الحديث وفيه - فجاء إنسان يحرك الباب، فقلت: من هذا؟ فقال: عثمان بن عفان، فقلت: على رسلك، فجئت إلى رسول اللّه ﷺ فأخبرته، فقال: ائذن له وبشره بالجنة، على بلوى تصيبه فجئته فقلت له: ادخل، وبشرك رسول اللّه ﷺ بالجنة على بلوى تصيبك، فدخل فوجد القف قد ملئ فجلس وجاهه من الشق الآخر .. ) رواه البخاري برقم: (٣٦٤٧، ٣٦٣٩، ٣٦٥٩، ٦٢١٦، ٧٠٩٧، ٧٢٦٢، ٢٤٠٣) و ٤٠٢). ومسلم برقم: (٢٤٠٣)، ومعمر برقم: (٢٠٤٠٢). (٤) كتب المصنف: الرزاق. (٥) في مسنده برقم: (١١٢٤، ١١٢٣١)، وذكره الهيثمي في المجمع: (٥/ ٢١٨) وقال عنه: (رواه أحمد، وأبو يعلى، وفيه الوليد صاحب عبد اللّه البهي ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات.) ورواه مسلم بمعناه برقم: (١٨٥٥).