للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

• باب الأعمار

أورد المصنف ما يدل على قصر أعمار أمة محمد بالنسبة لمن سبقهم من الأمم، فأعمار أمة محمد ما بين الستين والسبعين، وإذا بلغ الإنسان منَّا ستين سنة فقد أعذر الله إليه، ذكر البخاري بابًا بعنوان "مَن بلغ ستين سنة فقد أعذر الله إليه في العمر".

• بوب المصنف بعد ذلك بابًا ذكر فيه ما يدل على أن الإسلام سينتصر وينتشر وستكون له العاقبة والقوة.

• طلًاب العلم ورجاله

أورد المصنف في الباب الآثار الدَّالة على سماع الخلف من السلف ومدارستهم في العلم، ثم أورد ما يدل على اهتمام الفرس بالعلم، قال الحافظ ابن حجر: "قال القرطبي: وقع ما قاله عِياناً، فإنه وجد منهم - أي: من الفرس - من اشتُهر ذكره من حفَّاظ الآثار، والعناية بها، ما لم يشاركهم فيه كثيرٌ من أحدٍ غيرهم".

• ذكر بعد ذلك بعض الصالحين كصلة بن أشيم وأويس القرني

• باب الفتوح والمغازي

أورد المصنف فيه الأخبار الدَّالة على الانتصارات والفتوحات التي ستكون للمسلمين.

• باب الخلفاء والأمراء

أورد المصنف في هذا الباب الآثار عن النبي التي تخبر بمدة الخلافة الراشدة التي ستكون بعده، ثم أورد فيه ما يفيد بأن الإمامة في قريش ما أقاموا الدين.

وذكر فيه حديث أبو هريرة عن النبي قال: "إن بني إسرائيل كانت تسُوسُهمِ الأنبياء، كلما مات نبي قام نبي، وإنه ليس نبي بعدي، فقام رجل فقال: ما يكون بعدك يا رسول الله؟ قال: يكون خلفاءُ وتكثُر، قال: فما تأمرنا؟، قال: أوفوا ببيعة الأول فالأول، وأدوا