(٢) لم أجده، ويحيى بن عبد الله وأبوه: لم أتبينهما. (٣) أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ السَّرِيِّ بْنِ عُثْمَانَ البَغْدَادِيُّ التَّمَّارُ، روى عنه الدَّارقُطْنِي حديثًا ثمّ قال: وَلَعَلَّ هَذَا الشَّيْخَ دَخَلَ عَلَيْهِ حَدِيثٌ فِي حَدِيثٍ. وقال الذَّهَبِي: يروي المناكير والبلايا، ليس بشيء. وقال في المغني: راوٍ للموضوعات. علل الدارقطني (٦٠٣) المغني في الضعفاء (٥٥٤٥) ميزان الاعتدال (٣/ ٥٥٩) الدليل المغني لشيوخ الدارقطني (٤٣٥). (٤) ابْنُ الشِّخِّيرِ: مضى [٩١٤]. وَابْنُ عِيسَى الْمَدَائِنِيُّ: وثقه البَرْقَانِيُّ، وضعفه الدارقطني واللالكائي، مضى [٩٢٩]. وَشَبَابَةُ: ثقة حافظ رُمِيَ بالإرجاء، مضى [٨١٦]. وَيُونُسُ: هو ابْنُ أَبِي إِسْحَاقَ، صدوق يهم قليلاً، مضى [١٠٢٥]. الحديث أخرجه أبو بكر ابن الشِّخِّيرِ في "الجزء الأول والثاني من الفوائد المنتقاة الغرائب الحسان عن الشيوخ العوالي" (ق ١٥/ب - ق ١٦/أ) الجزء الثاني [مكتبة تشستربيتي رقم: (٣٤١٣)]، ومنه اقتبس المصنِّف. وأخرجه ابن عساكر في فضل يوم عرفة (٧) [طبع ضمن مجموع فيه عدة أجزاء، التوبة وغيره، لابن عساكر، دار ابن الحزم، بتحقيق مشعل المطيري] من طريق ابْنِ الشِّخِّيرِ، به. وانظر: موارد ابن عساكر في تاريخ دمشق (٢/ ١١١٥).
وأخرجه أحمد (٨٠٤٧) من طريق يونس، به. وصححه الألباني في التعليقات الحسان (٣٨٤١) وصحيح الترغيب (١١٥٢) وصححه شعيب الأرنؤوط في المسند. (٥) عنون له المصنِّف، ولم يذكر حديثه ﵁ في هذا الموضع، وسيُعيد المصنف هذا العنوان ويذكر حديثه ﵁ برقم [١٢٠٤].