(٢) يحيى بن جعدة بن هبيرة بن أبي وهب المخزومي ثقة وقد أرسل عن ابن مسعود د تم س ق. التقريب لابن حجر (رقم ٧٥٢٠). (٣) أخرجه الإمام أحمد (رقم ٣٧٨٩) والشاشي (رقم ٨٨٩، ٨٩٠) والطبراني في الكبير (رقم ١٠٥٣٣) وغيرهم. (٤) عبد القاهر بن محمد بن محمد بن عنزة، واسمه أحمد بن عبد الصمد من بني مرة بن ذهل بن شيبان أبو بكر الموصلي، سكن بغداد، وحدث بها كتبت عنه وكان ثقة. مات في شهر رمضان من سنة سبع وأربعمائة. انظر: تاريخ بغداد للخطيب (١٢/ ٤٥٥). (٥) عقد المؤلف ﵀ بابًا مشابهًا له لكن بالإفراد (برقم ٢٥) فقال: باب ما ورد في القدم. (٦) أحمد بن عبد الدائم بن نعمة بن أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أحمد بن بكير، المعمر، العالم، مسند الوقت، زين الدين، أبو العباس المقدسي، الفندقي، الحنبلي، الناسخ، توفي سنة ١٦٨ هـ. انظر: التاريخ للذهبي (١٥/ ١٥١). (٧) عبد اللَّه بن مسلم بن ثابت بن زيد بن القاسم، أبو حامد بن النخاس البغدادي الوكيل ويعرف بابن جوالق حدَّث بالكثير كان يروي تاريخ الخطيب سوى جزأين منه عن القزاز، توفي ٦٠٠ هـ. انظر: التاريخ للذهبي (١٢/ ١٢٠٠). (٨) أبو بكر محمد بن عبد الباقي من ذرية الصحابي كعب بن مالك الأنصاري البغدادي الحنبلي البزاز، المعروف بقاضي المرستان،، وكان فهما ثبتا، حجة، توفي سنة ٥٣٥ هـ. انظر: المنتظم لابن الجوزي (١٨/ ١٣) والسير للذهبي (٢٠/ ٢٨). (٩) محمد بن أحمد بن أبي الهيجاء بن أبي المعالي المسند العالم الرحلة ابن الزراد الحريري الصالحي الحنبلي، خرَّجتُ له جزءًا ضخمًا عن مائة شيخ رواه مرات،، مات سنة ٧٢٦ هـ. انظر: معجم الشيوخ الكبير للذهبي (٢/ ١٦٩ - ١٧٠). (١٠) شهاب الدين أبو العباس أحمد بن عبد اللَّه بن أحمد بن أبي بكر المقدسي، ابن المحب، كان من كبار الصالحين الأتقياء،، طال عمره وعلا سنده، ولي مشيخة الضيائية، توفي سنة ٧٣٠ هـ. انظر: نفس المصدر (ص ٥٠). (١١) الشيخ الصالح المسند أبو الفرج عبد الرحمن بن محمد بن هبة اللَّه بن محمد بن عيسى القَصْرِيُّ البواب، ويعرف بابن ملَّاح الشَّطّ، كان شيخا صالحا حسن الأخلاق محبا للرواية، توفي سنة ٥٩٧ هـ. انظر: السير للذهبي (٢١/ ٣١٠). (١٢) هبة اللَّه بن محمد بن عبد الواحد، ابن الحصين، أبو القاسم الشيباني. تقدمت ترجمته في الحديث (رقم: ٢٦). (١٣) الحسن بن علي بن محمد بن الحسن بن عبد اللَّه أبو محمد الجوهري، سمع أبا بكر بن مالك القطيعي وغيره، كان ثقة أمينا كثير السماع، مات سنة ٤٥٤ هـ. انظر: تاريخ بغداد للخطيب (٨/ ٣٩٧) والتقييد لابن نقطة (ص ٢٣٦).