٨ - كتابة الآيات القرآنية الواردة في النص بالرسم العثماني، وفق المصحف المضبوط على رواية حفص عن عاصم، إلا في الموضع التي أورد المصنف فيه قراءة أخرى فإني ضبطته على تلك القراءة - وقد ورد في قوله تعالى: ﴿بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ (١٢)﴾ [الصافات: ١٢]- مع عزو الايات القرآنية إلى مواضعها من القرآن الكريم بذكر اسم السورة ورقم الآية، وجعل العزو في المتن بين معكوفتين [].
٩ - تخريج الأحاديث والآثار الواردة في النَّص، من كتب السُّنَّة المختلفة .. وسأفصِّل فيها كما سيأتي.
١٠ - توثيق النُّقولات التي أوردها المصنّف من الكتب التي عزى إليها - إن كانت مطبوعة -.
١١ - صياغة عناوين جانبية للنص، في الهامش الأيسر من النَّص المحقق، مع مراعاة الإيجاز فيها.
١٢ - ترجمة الأعلام الوارد ذكرهم في النَّص. وسيأتي تفصيلها.
١٣ - بيان الغريب من ألفاظ الحديث، وذلك بالرجوع إلى "النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير" غالبًا، وإلى "لسان العرب لابن منظور" فإن لم أجد رجعت إلى غيرها وهو النادر.
١٤ - التَّعريف بالبلدان والأماكن - سوى المشهورة منها - مع العزو إلى المراجع القديمة والحديثة.
١٥ - التَّعليق على بعض المواضع العقدية، واستخراج بعض الفوائد العقدية من الأحاديث الصَّحيحة الواردة في النَّص.
١٦ - تذييل الكتاب بوضع فهارس تخدم البحث.
* عملي في التراجم:
١. ترجمت للأعلام غير المشهورين الوارد ذكرهم في متن الكتاب.
٢. ضبطت الأسماء والأنساب التي تحتاج إلى ذلك.
٣. اقتصرت في الحكم على الرِّجال على ما في "التقريب" إلا إذا لم أجده فيه فإني أنقل عن غيره مقدمةً أقوال الخطيب والذهبي وابن حجر، مع مراعاة الإيجاز في تراجمهم والاعتناء بذكر وفياتهم.
٤. قد أبقيت على الرّموز التي استعملها الحافظ ابن حجر ﵀ في كتابه التَّقريب، وقد بين مراده منها في بداية كتابه.
٥ - إذا تكرر اسم العلم مرة أخرى أحيل إلى الموضع الأول مع توضيح الاسم إن كان مبهمًا، وأحيانًا أشير لاسم الرَّاوي في تخريج الحديث خشية الإطالة.