أورد المصنف الآثار في القصاص بين العباد وانه يكون بالحسنات والسيئات، وبين الدّواب بعضها من بعض.
• من يظله الله يوم لا ظل إلا ظله
من الأهوال التي أخبر عنها النبي ﷺ في يوم القيامة أن الشمس تدنو من الخلائق قدر ميل، والناس في ذلك اليوم أحوج ما يكونون لشيء يقيهم حر الشمس، ولهذا يختص الله بعض خلقه فيظلهم يوم لا ظل إلا ظله. وذكر المصنف بعض الآثار لمن يستحق هذا الظل.
• الأعراف
ذكر المصنف في هذا الباب معنى الأعراف، والأسباب التي صاروا بها موقوفين على الأعراف.
• المقام المحمود
أورد المصنف ما يثبت المقام المحمود الذي يقومه نبينا محمد ﷺ فيشفع للخلائق لبدء الحساب وهو - أي المقام المحمود - درجة عظمى وإكرام من الله لنبيه ﵊.
• ثم تكلم المصنف عن الشفاعة وشرطها، ما ثبت من الشفاعات للنبي محمد ﷺ من الشفاعة لأهل الكبائر، وشفاعة القرآن لأصحابه، وشفاعة الشافعين في هذه الأمة.