وقد رجع إلى عدد كبير من الكتب المطبوعة والمتوفرة في المكتبات، سأذكر بعضها إجمالًا ليستفيد من أراد الرجوع إليها، والتوثيق منها. وهي:
صحيح البخاري - صحيح مسلم - سنن أبي داود - سنن النسائي - سنن الترمذي سنن ابن ماجه - مسند أحمد - السنن الكبرى والصغرى - سنن سعيد بن منصور - سنن الدارقطني - موطأ مالك - الأدب المفرد للبخاري - مسند الحارث بن أبي أسامة - مسند البزار - كتاب الصِّفات للدارقطني - عمل اليوم والليلة لابن السني - مساوئ الأخلاق للخرائطي - مكارم الأخلاق للخرائطي - معاجم الطبراني الثلاثة (الكبير - والأوسط - والصغير) "الأسماء والصِّفات لأبي بكر البيهقي.
خامسًا: أبواب الجزء المحقق:
١. باب ما ذُكر في السَّاعد والذِّراع والرَّاحة والكتف والباع والصَّدر.
٢. بابٌ.
٣. بابُ قوله الله تعالى: ﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ﴾ [سورة القلم: ٤٢].
٤. بابُ قول النبي ﷺ: "لا تَزَالُ جَهَنَّمُ تَقُولُ: هَلْ مِنْ مَزِيدٍ؟ حَتَّى يَضَعَ رَبُّ الْعِزَّةِ فِيهَا رجْله".
وقول الله: ﴿أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا﴾ [سورة الأعراف: ١٩٥] وذكر القدم والقفا والخلف.
٥. فصلٌ.
٦. باب قول النبي ﷺ: "قامت الرَّحم فأخذت بحقوي الرحمن". وذِكْر المنكبين والحجزة والجنب.
٧. باب صفة الرَّحمة والرَّأفة وذكر الشفقة، وقول الله تعالى: ﴿كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ﴾ [سورة الأنعام: ٥٤]
وقد تقدم قوله: ﴿الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (١)﴾ [سورة الفاتحة: ١/ ٣]
٨. فصلٌ في أنَّ الرَّحمة التي يتراحم بها الخلق مخلوقة، وتسميته المخلوق للرحمة رحمة ..
٩. باب إثبات الغضب لله.
١٠. بابٌ في رضي الله .. ﴿رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ﴾ [سورة المائدة: ١١٩]
١١. باب قول الله تعالى: ﴿يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ﴾ [سورة المائدة: ٥٤].
١٢. الجزء السابع من كتاب الصِّفات .. باب ما ورد أن الله يعجب.