للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

١٣. ما ورد في الأصوات والحروف وهو الجزء الثامن من كتاب الصِّفات.

أ. ذكر ما ورد في الأصوات والحروف وأنها في كلام الرحيم الرؤوف.

ذكر الصحيح من الأحاديث المرفوعة في ذلك:

* رواية عبد الله بن عباس.

* رواية أم سلمة أم المؤمنين.

* رواية عبد الله بن مسعود.

* ما روي عن ابن عمر.

* الرواية عن عوف بن مالك.

* ما روي عن أبي بكر الصمديق.

* وما روي عن عمر بن الخطاب.

* أنس بن مالك.

١٤. باب قوله الله تعالى: ﴿الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا﴾ [سورة الملك:٣] وقوله الله: ﴿اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ﴾ [سورة الطلاق: ١٢]

١٥. فصلٌ.

* البراء بن عازب.

ب. ذكرُ الصوت.

سادسًا: ملحوظات على الكتاب.

إنَّ العمل البشري لابد أن تعتريه بعض الهفوات، ويلحظ فيه بعض الهنات، وسأذكر بعض المآخذ التي وجدتها في الجزء الذي قمت بتحقيقه، وهي لا تقلل من قيمة الكتاب، ولا من مكانة المؤلف ، منها:

* أخطاؤه في الآيات القرآنية غالبًا ما تكون أنه يذكر آية، ثم يطمس جزء منها ويكمل بآية أخرى، وينسى تصويب مطلع الآية. نحو آية: ﴿لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (٣)[سورة الشعراء: ٣] كتبها