(٢) انظر: مصر والشام في عصر المماليك والأيوبين لابن عاشور (ص ١٥٣). (٣) هو: قلاوون السلطان الملك المنصور الصالحي، أبو المعالي وأبو الفتوح سيف الدنيا والدين، اشتري بألف دينار ولهذا يسمى بالألفي، كانت عليه سكينة ووقار، عمل نيابة السلطنة للملك العادل سلامش، وبعدها بشهرين خلعوا سلامش وبايعوا الملك المنصور، واستقل بالملك، واستعمل مماليكه على نيابة البلاد وكسر التتار، وافتتح طرابلس، وعمل بالقاهرة تُربة عظيمة، ومدرسة كبيرة، مات سنة (٦٨٩ هـ). انظر: تاريخ الإسلام (١٥/ ٦٤٠ رقم الترجمة ٥٨٤). (٤) هي البلاد الواقعة بين بحر قزوين والبحر الأسود. انظر: مصر والشام في عصر المماليك والأيوبين لابن عاشور (ص ٢٢٣). (٥) انظر: مصر والشام في عصر المماليك والأيوبين لابن عاشور (ص ٢٢٣).