(٢) محمود بن محمد بن عبد العزيز، أبو محمد الْمَرْوَزِيُّ، قال الخطيب: أحاديثه مستقيمة. مات سنة (٢٩٧ هـ). تاريخ بغداد (١٥/ ١١٢). (٣) حامد بن آدم الْمَرْوَزِيُّ، قال يحيى بن معين: كذاب لعنه الله. وقال ابن عدي: يكذب ويحمق في كذبه. وذكره ابن حبان في الثقات وقال: ربما أخطأ. وقال الخليلي: ثقة. مات سنة (٢٣٩ هـ). ثقات ابن حبان (٨/ ٢١٨) الكامل في الضعفاء (٣/ ٤٠٩) ميزان الاعتدال (١/ ٤٤٧) الثقات لابن قطلوبغا (٣/ ٢٦٧). (٤) زُهَيْرُ بنُ مُعَاوِيَةَ بنِ حُدَيْجِ بنِ الرُّحَيْلِ، أَبُو خَيْثَمَةَ الجُعْفِيُّ الكُوْفِيُّ، ثقة ثبت إلا أن سماعه عن أبي إسحاق بأخرة. التقريب (٢٠٥١). (٥) لم أميزه، إلا أن يكون محمد الباقر. (٦) إسناده ضعيف جدًّا. عيسى الْمُطَعِّمُ: مضى [٧١٠] وأبو عبد الله الحافظ: هو الضِّيَاءُ الْمَقْدِسِيُّ. والوليد: ثقة كثير التدليس والتسوية، مضى [٧٢٤]. وأبو العَالِيَةَ: ثقة، مضى [٧٨٥]. الحديث أخرجه أبو بكر ابن مَرْدَوَيْهِ في تفسيره، ومن طريقه أخرجه المصنِّف.
وأخرجه الترمذي (٣٢٢٩) من طريق الوليد بن مسلم. وأخرجه الطبري في تفسيره (٢١/ ١١٥) من طريق عَمْرِو بْنِ أَبِي سَلَمَةَ، كلاهما: عن زُهَيْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِي العَالِيَةِ، به مختصرا بذكر تفسير المئة. وقال الطبري: (عَمَّنْ سَمِعَ أَبَا الْعَالِيَةَ). قال الترمذي: غريب. وضعفه الألباني في تحقيقه لسنن الترمذي.