يبدأ باللوح رقم ٢١٢: حديث أبي سعيد الخدري يقول قال رسول اللَّه ﷺ: "إن بين يدي الرحمن ما ذكره تعالى للوحا فيه ثلاثمائة وخمس عشرة شريعة، يقول الرحمن: وعزتي وجلالي، لا يجيئني عبد من عبادي لا يشرك بي شيئًا، فيه واحدة منكن، إلا أدخلته الجنة".
وينتهي باللوح رقم ٢٥٠: باب قول اللَّه تعالى: ﴿يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ﴾ [المائدة: ٥٤].
٧ - ويقع في ١٦ لوحًا:
يبدأ باللوح رقم ٢٥٢: باب ما ورد في أن اللَّه يعجب.
وينتهي باللوح رقم ٢٦٨.
٨ - ويقع في ٣٤ لوحًا:
يبدأ باللوح رقم ٢٧٠: ما ورد في الأصوات والحروف.
وينتهي باللوح رقم ٣٠٤: ذكر الصوت.
٩ - ويقع في ٦٢ لوحًا:
يبدأ باللوح رقم ٣٠٧: باب النبي ﷺ: "قدر اللَّه مقادير الخلائق. . . ".
وينتهي باللوح رقم ٤٦٨: فصل في الوعيد.
ومع ذلك فمحتوى الكتاب ليس مختصًا بصفات اللَّه تعالى فقط، بل أورد فيه كثيرًا من الأبواب التي لا علاقة لها بصفات اللَّه تعالى، ومن أمثلة ذلك:
في الجزء الأول من كتاب صفات رب العالمين:
١ - باب اضطراب أليات نساء دوس حول ذي الخلصة.
٢ - باب في بقاء الجنة والنار، ومن قال: تَفنى النار.
٣ - باب إثبات الأسباب في الخلق، واللَّه هو خالق الأسباب والمسببات.
٤ - باب ما جاء في سبع أرضين وأن بعضها فوق بعض.
٥ - باب خلق الملائكة والجن والحور العين والروح.
٦ - باب أن الفعل غير المفعول والخلق غير المخلوق.
في الجزء الرابع من كتاب صفات رب العالمين:
١ - باب الدليل على أن الجنة فوق السماء.