(٢) شَرَاحِيْلُ بنُ آدَةَ، ثقة. التقريب (٢٧٦١). (٣) إسناده ضعيف جِدًّا. العَسَّالُ: مضى [٧٥٤] .. وَإِسْحَاقُ بْنُ الضَّيْفِ: صدوق يخطئ، مضى [٧٤٤]. أخرجه الطبراني في الكبير (١٤٢١) وابن منده في الرد على الجهمية (ص ٢٠) من طريقين عن أبي النَّضْرِ إسحاق، به، وفي آخره زيادة. وأخرجه الرافعي في أخبار قَزْوِين (٤/ ١٦٠) من طريق نصر بن نافع، عن يزيد بن ربيعة، به، وفي آخره زيادة. قال الألباني: ضعيف جدًّا. السلسلة الضعيفة (١٤٠١). (٤) الإِمَامُ، الحَافِظُ، الْمُجَوِّدُ، إِبْرَاهِيْمُ بنُ يُوْسُفَ بنِ خَالِدِ بنِ سُوَيْدٍ الهِسِنْجَانِيُّ، أَبُو إِسْحَاقَ الرَّازِيُّ، لَهُ (مُسْنَدٌ) يَزِيْدُ عَلَى مائَةِ جُزْءٍ، رَوَاهُ عَنْهُ مَيْسَرَةُ بنُ عَلِيٍّ القَزْوِيْنِيُّ، مات سنة (٣٠١ هـ)، ووثقه الخليلي. الإرشاد (٢/ ٦٨٥) سير أعلام النبلاء (١٤/ ١١٥). (٥) صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ الْقُرَشِيُّ، أَبُو الْعَبَّاسِ الدِّمَشْقِيُّ، ثقة. التقريب (٢٩١١). (٦) أَبُو حَفْصٍ الأَزْدِيُّ، الدِّمَشْقِيُّ، قال ابن معين: ليس بشيء. وقال النسائي: ضعيف. وقال أحمد: (لا بأس به، بليته من الأَلْهَانِيِّ). وقال ابن حجر: صدوق، ضعفوه في روايته عن عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ الأَلْهَانِيِّ. ميزان الاعتدال (٣/ ٤٠) التقريب (٤٤٨٣). (٧) أَبُو أَيُّوْبَ الدِّمَشْقِيُّ، الدَّارَانِيُّ، ثقة. التقريب (٢٥٤٤). (٨) "لا يجزني" كذا في الأصل، وفي العلو: (لَا يَجُوزُ بِي)، وفي مختصر الصواعق: (لَا يُجَاوِرُنِي). (٩) منكر. هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ: صدوق، كبر فصار يتلقَّن، فحديثه القديم أصح، مضى [٩١١]. أخرجه العقيلي في الضعفاء (٣/ ٢٢١) - في ترجمة ابن أبي العاتكة - ومن طريقه ابن الجوزي في الموضوعات (١/ ١٢٧) من طريق هشام بن عمار، به.
وقال العقيلي: لَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ. وقال ابن الجوزي: (هَذَا حَدِيثٌ لَا يَصِحُّ، قَالَ ابْنُ مَعِينٍ: ابْنُ أَبِي الْعَاتِكَةَ لَيْسَ بشيء). والحديث أورده الذهبي في العلو (٣١٠) وفي تاريخ الإسلام (٤/ ١٤٨) - في ترجمة ابن أبي العاتكة - وابن الموصلي في مختصر الصواعق المرسلة (ص ٤٦٤) من حديث هشام بن عمار، به. وقال الذهبي في العلو: الْحَدِيثُ مُنْكَرٌ، وَإِسْنَادُهُ وَسَطٌ. وقال في تاريخه: ساق (ابن أبي عاتكة) حديثاً طويلاً منكراً. وأخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره (٩/ ٣٠٣٩) عن هشام بن عمار، بهذا الإسناد مرفوعاً، ومطولاً، وليس فيه "الجلوس على القنطرة"، ولفظه: «إِيَّاكُمْ وَالظُّلْمَ، فَإِنَّ اللَّهَ ﵎ يُقْسِمُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ: وَعِزَّتِي لَا يَحُوزُنِي الْيَوْمَ ظُلْمٌ .... ». وقال الألباني: منكر. السلسة الضعيفة (٥٩٧٥).