(٢) الشَّيْخُ الجَلِيلُ، الْمُسْنِدُ، شَيْخُ الشُّيُوخِ، أَبُو سَعِيدٍ خَلِيلُ ابنُ أَبِي الرَّجَاءِ بَدْرِ بنِ أَبِي الفَتْحِ ثَابِتِ بنِ رَوْحِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الوَاحِدِ الأَصْبَهَانِيُّ، الرَّارَانِيُّ، الصُّوفِيُّ، قال ابن نقطة: سماعه صَحِيح كثير. مَاتَ سَنَةَ (٥٩٦ هـ). إكمال الإكمال (٢٨٠٥) سير أعلام النبلاء (٢١/ ٢٦٩).(٣) الشَّيخُ، الصَّدُوقُ، الْمُحَدِّثُ، مُسْنِدُ العِرَاقِ، أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ يُوسُفَ بنِ خَلَّادِ بنِ مَنْصُورٍ النَّصِيبِيُّ ثُمَّ البَغْدَادِيُّ العَطَّارُ، قَالَ الخَطِيبُ: كَانَ لَا يعرفُ شَيْئاً مِنَ العِلْمِ، غَيْرَ أَنَّ سمَاعَهُ صَحِيحٌ، وَقَدْ سَأَلَ أَبا الحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيَّ فَقَالَ: أَيُّمَا أَكبرُ الصَّاع أَوِ الْمُدّ؟ فَقَالَ للطَّلبَةِ: انظرُوا إِلَى شَيْخِكُمْ. وَقَالَ أَبُو نُعَيْمٍ: كَانَ ثِقَةً. وَكَذَا وَثَّقَهُ أَبُو الفَتْحِ ابْنُ أَبِي الفَوَارِسِ، وَقَالَ: لَمْ يَكُنْ يَعرفُ مِنَ الحَدِيثِ شَيْئاً. توفي سنة (٣٥٩ هـ). سير أعلام النبلاء (١٦/ ٦٩) ..(٤) الحَافِظُ، الصَّدُوقُ، العَالِمُ، مُسْنِدُ العِرَاقِ، الحَارِثُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَبِي أُسَامَةَ دَاهِرٍ التَّمِيمِيُّ مَوْلَاهُمْ، أَبُو مُحَمَّدٍ البَغْدَادِيّ، الخَصِيبُ، صَاحِبُ (الْمُسْنَدِ) الْمَشْهُوْرِ، وَلَمْ يُرَتِّبْه عَلَى الصَّحَابَةِ، وَلَا عَلَى الأَبْوَابِ. قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: اخْتَلَفَ فِيهِ أَصْحَابُنَا، وَهُوَ عِنْدِي صَدُوقٌ. ووثقه إبراهيم الحربي. ورمز له الذهبي في الميزان بـ "صح" ثم قال: كان حافظًا عارفا بالحديث عالي الإسناد بالمرة تكلم فيه بلا حجة، ولينه بعض البغاددة لكونه يأخذ على الرواية. سؤالات الحاكم (٩١) (٥٣٠) ميزان الاعتدال (١/ ٤٤٢) سير أعلام النبلاء (١٣/ ٣٨٨) الثقات لابن قطلوبغا (٣/ ٢٥٥).(٥) سَعِيْدُ بنُ عَامِرٍ الضُّبَعِيُّ، أَبُو مُحَمَّدٍ البَصْرِيُّ، ثقة صالح، وقال أبو حاتم: ربما وهم، ع. التقريب (٢٣٣٨).(٦) مُحَمَّدُ بنُ عَمْرِو بنِ عَلْقَمَةَ بنِ وَقَّاصٍ اللَّيْثِيُّ، الْمَدَنِيُّ، صدوق له أوهام. مضى [٩٦٠].(٧) الْمَدَنِيُّ، مقبول، ت س ق. التقريب (٥٠٨٠).(٨) أَبُو يَحْيَى الْمَدَنِيُّ، ثقة ثبت، أخطأ من زعم أن له صحبة، ع. التقريب (٤٦٨٥).(٩) البَطَّالُ: الْمُشْتَغِلُ عَمَّا يَعُودُ بنَفْعٍ دُنْيوِيٍّ أَو أخرَوِيٍّ. تاج العروس (٢٨/ ٩٢) مادَّة: بطل ..
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute