(٢) الأَغَرُّ، أَبُو مُسْلِمٍ الْمَدَنِيُّ، نَزِيلُ الْكُوفَةِ، ثقة، بخ م ٤. التقريب (٥٤٤). (٣) في الأصل: "ماذي" .. (٤) كذا، والذي في شرح حديث النزول: "فهو ينزل إلى السماء الدنيا كيف يشاء، ولا يخلو منه المكان". (٥) في إسناده عبد الله بن وهب، وهو الدِّينَوَرِيُّ، رماه الدارقطني بالوضع، مضى [٩٤٠]، وابن ماهلة: مضى [١٠٦٢]. وأبو إسحاق: هو السَّبِيعِيُّ، ثقة مكثر عابد، اختلط بأخرة، مضى [٨٠٩]. الخبر أخرجه اللالكائي في شرح أصول الاعتقاد (٧٧٤) والبيهقي في الأسماء والصفات (٩٥٠ - ٩٥٣) بأسانيدَ، بعضها صحيحة، وهي مختصرة عندهما، وله أوجه، وهي إما قصة واحدة أو مجالس متكررة حول ذات الموضوع. وأورده الذهبي في العلو (٤٨٣) وكتاب العرش (١/ ٢٣٠) (٢/ ٣٢١) وكتاب الأربعين في صفات رب العالمين (٥٩) وتاريخ الإسلام (٥/ ٧٨٧) وسير أعلام النبلاء (١١/ ٣٧٦) وابن تيمية في "شرح حديث النزول" (ص ٣٩، ٤٠، ٤٨، ٤٩، ٥١) وصحَّحاه. وانظر: مختصر العلو (١٩٢). وسيأتي الحديث المرفوع [١١١٤] من طريق أبي إسحاق، به. وانظر التالي.