الحديث أخرجه أبو نُعَيْمٍ في حلية الأولياء (٤/ ٢٦٥ - ٢٦٦) ومن طريقه أخرجه المصنِّف. وانظر ما سبق. (٢) يعني: أبا نُعَيْمٍ الأصبهاني. (٣) انظر: علل الدارقطني (٢٠٤٧) (٢٧٣٤). وقامَت الباحثة "مُيَسَّر سلامة سليمان أبو عمرة" بدراسة الاختلاف في هذا الحديث دراسةً مستفيضة في رسالتها الماجستير (مرويات الإمام عُبيد الله بن عمر المعلَّة بالاختلاف عليه في كتاب "العلل للدارقطني"، دراسة نقدية)، الحديث (١١) (ص ١٤٧). الجامعة الإسلامية بغزَّة، كلية أصول الدين. (٤) أخرجه أحمد (٩٥٩١) حَدَّثَنَا يَحْيَى (بن سعيد القطان)، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ (بن عمر بن حفص العُمَرِيِّ)، أَخْبَرَنِي سَعِيدٌ، بهذا الإسناد، بتمامه. وزاد في أوله: الأمرَ بالسِّوَاكِ. وصححه شعيب الأرنؤوط في المسند. وذكره الدارقطني من طريق هشام بن حسان، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ أبي هريرة، وقال: (وهو الصواب). علل الدارقطني (٢٧٣٤). وهو في السنن الكبرى للنسائي (٣٠٢٣) من طريق هاشم، بذكر الأمر بالسواك فقط. (٥) كَيْسَانُ، أَبُو سَعِيدٍ الْمَقْبُرِىُّ الْمَدَنِيُّ، ثقة ثبت، مضى [١٠١٨]. (٦) أخرجه ابن أبي عاصم في السنة (٤٩٨) ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ ثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ (القطان). وأخرجه النسائي في السنن الكبرى (٣٠٢٦) والدارقطني في النزول (٤٤) من طريق بَقِيَّةَ بْنِ الْوَلِيدِ، كلاهما (بقية والقطان): عن عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، بهذا الإسناد، وأتمه الدارقطني بذكر السواك والنزول، واقتصر ابن أبي عاصم على النزول، والنسائي على السواك. قال النَّسَائي: (هَذَا خَطَأٌ). وصححه الألباني في ظلال الجنة. وبهذا يكون رُوِيَ عن يحيى القطان على الوجهين. انظر الهامش قبل السابق.