الحكم على الحديث: حسّنه الألباني في "الأدب المفرد" برقم (٨٧٧). (١) الثقات: (٨/ ٤١٦ رقم الترجمة ٨٣٧٢) وقال فيه: "سهيل بن ذراع كان قاضيًا بالشام يروي القاطيع، روى عنه: عاصم بن كليب". (٢) النابغة زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني، ويكنى أبا أمامة، كان أحسنهم ديباجة شعر، وأكثرهم رونق كلام، وأجزلهم بيتًا، كان شعره كلامًا ليس فيه تكلف، وقد فضّله عمر بن الخطاب ﵁ على الشعراء غير مرّة. انظر: الشعر والشعراء لابن قتيبة (١/ ١٥٦) وما بعدها. (٣) هذا الشطر الثاني من بيت شعر من قصيدة النابغة الذبياني مطلعها: أتاني أبيت اللعن أنك لمتني .. وتلك التي أهتم منها وأنصب فبتُ كأن العائدات فرشن لي .. هراسًا، به يُعلى فِراشي ويُقْشَب حَلفت، فلم أترُكْ لنَفسِكَ ريبَةً .. وليس وراء الله للمَرء مذهَب العقد الفريد (٢/ ٣٧). (٤) محمد بن أحمد بن إبراهيم القاضي، أبو أحمد العسَّال، صاحب المصنّفات منها: (تفسير القرآن) و (التاريخ) و (الآيات وكرامات الأولياء) وغيرها، قال ابن مردويه: هو أحد الأئمة في الحديث فهمًا، وإتقانًا وأمانة، مات سنة (٢٨٢ هـ). انظر: السير للذهبي (١٦/ ٦ رقم الترجمة ٢). (٥) إبراهيم بن محمد الحسن: لم أعرف من هو. (٦) عيسى بن يونس بن أبان الفاخوري، أبو موسى الرملى، صدوق ربما أخطأ. س ق. التقريب (رقم الترجمة ٥٣٤٠). (٧) صدقة بن عبد الله السمين، أبو معاوية أو أبو محمد الدمشقي، ضعيف. ت س ق. التقريب (رقم الترجمة ٢٩١٣). (٨) ثور بن يزيد الحمصي، ثقة ثبت إلا أنه يرى القدر [سبقت ترجمته بحديث رقم (٧٣)]. (٩) أبو راشد الحُبْراني، الشامي، قيل اسمه: أخضر، وقيل: النعمان، ثقة. بخ د ت ق. التقريب (رقم الترجمة ٨٠٨٨). (١٠) معاوية بن أبي سفيان صخر الأموي، أبو عبد الرحمن الخليفة، صحابي أسلم قبل الفتح وكتب الوحي. ع. التقريب (رقم الترجمة ٦٧٥٨). (١١) رواه بنحوه ابن بطة في "الإبانة الكبرى" (٢٦٣) من طريق خالد بن معدان، وكتاب العسَّال مفقود.