(٢) لعلها (م هـ). (٣) رواه البيهقي في "شعب الإيمان (١٨٣٠) بنحوه من طريق إبراهيم بن طهمان، عن موسى بن عبيدة، عن محمد بن كعب به، وذكره ابن الجزري في "النشر في القراءات العشر" (٢/ ٤٥٤). (٤) لم أقف عليه فيما بين يدي من كتب أبي سعيد النقاش. (٥) محمد بن الزبرقان، أبو همام الأهوازي، صدوق ربما وهم. [سبقت ترجمته بحديث رقم (١٤٥)]. (٦) رواية محمد بن الزبرقان، عن موسى بن عبيدة، عن محمد بن كعب القرظي رواها أبو بكر الروياني في "المسند" (٦٠٥)، ومن طريقه الرازي في "فضائل القرآن" (٩٦). قال محمد بن الزبرقان: أظنه إن شاء الله عن عوف بن مالك - قال: قال رسول الله ﷺ: "مَنْ قَرَأَ مِنَ الْقُرْآنِ حَرْفًا كَانَ لَهُ عَشْرُ حَسَنَاتٍ، لَا أَقُولُ: الم ذَلِكَ الكِتَابُ، وَلَكِنْ أَلِف عَشْرٌ، وَلَامٌ عَشرٌ وَمِيمٌ عَشرٌ". (٧) انظر: ابن حجر في "المطالب العالية" (١٤/ ٣١٣)، والخطيب في "الموضح" (٢/ ٣٨٨).