انظر: ديوان لبيد بن ربيعة العامري (ص: ٨١). (١) هو بيت شعر من قصيدة - البردة - مطلعها: بانَت سُعادُ فَقَلبي اليَومَ مَتبولُ … مُتَيَّمٌ إِثرَها لم يُفدَ مَكبولُ انظر: ديوان كعب بن زهير (ص: ٦٥). وأبدل (سبيلي) بِـ (طريقي). (٢) قسطا بن لوقا البعلبكي. مات نحو سنة: (٣٠٠ هـ)، فيلسوف رياضي، رومي الأصلى. كان فصيحا باليونانية، جيد العبارة بالعربية. ترجم كثيرًا من الكتب القديمة. وله تصانيف كثيرة، منها "الفلاحة اليونانية" و "الفصل بين الروح والنفس"، وغيرهما. وكان في أيام المقتدر بالله العباسي. وتوفي في أرمينية. انظر: الأعلام للزكلي (٥/ ١٩٦ - ١٩٧). (٣) انظر: كليلة ودمنة (ص: ٢٦٠)، ولباب الآداب لأسامة بن منقذ (١/ ٤٦) بمعناه. (٤) الاستغاثة في الرد على البكري لابن تيمية (ص: ١٥٨). (٥) لم أقف له على ترجمة. (٦) هو بيت شعر من قصيدة مطلعها: وهَبكَ ملكتَ الشرقَ والغربَ قادرًا … ألم يكُ ما يُجدي عليك قليلُ. انظر: مضاهاة أمثال كليلة ودمنة بما أشبهها من أشعار العرب (ص: ٥٧). وأبدل (فيك) بِـ (فيه). (٧) ليلى بنت عبد الله بن الرحال بن شداد بن كعب، الأخيلية من بني عامر بن صعصعة. ماتت سنة: (٨٠ هـ) شاعرة فصيحة ذكية مشهورة. كانت من أشعر النساء، لا يقدم عليها في الشعر غير الخنساء. انظر: تاريخ الإسلام (٢/ ٨٧٨) (رقم: ١٠٦)، والأعلام للزكلي (٥/ ٢٤٩)، والشعر والشعراء (١/ ٤٣٩). (٨) هو بيت شعر من قصيدة مطلعها: =