(١) الطواغيت جمع طاغوت، وهو الشيطان أو ما يزين لهم أن يعبدوه من الأصنام. ويقال للصنم طاغوت. والطاغوت يكون واحدًا وجمعا. انظر: النهاية لابن الأثير (٣/ ١٢٨). (٢) رواه البخاري في صحيحه، كتاب الأذان، باب فضل السجود، (١/ ١٦٠)، برقم (٨٠٦). (٣) رواه مسلم في صحيحه، كتاب الإيمان، باب معرفة طريق الرؤية، (١/ ١٦٧)، برقم (٣٠٠/ ١٨٢). (٤) معمر بن راشد الأزدي، مولاهم أبو عروة البصري، ثقة، ثبت. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٢٢). (٥) رواه البخاري في صحيحه، كتاب الرقاق، باب الصراط جسر جهنم، (٨/ ١١٨) برقم (٦٥٧٣) من طريق: شعيب. ومن طريق: معمر. (٦) إبراهيم بن سعد الزهري، أبو إسحاق المدني، ثقة. سبقت ترجمته في الحديث رقم (١٦٣). (٧) رواه البخاري في صحيحه، كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ [القيامة: ٢٢ - ٢٣]، (٩/ ١٢٨)، برقم (٧٤٣٧)، ومسلم في صحيحه، كتاب الإيمان، باب معرفة طريق الرؤية، (١/ ١٦٣)، برقم (٢٩٩/ ١٨٢). (٨) محمد بن الوليد بن عامر الزبيدي، أبو الهذيل الحمصي القاضي، ثقة ثبت، من كبار أصحاب الزهري، من السابعة. خ م د س ق. التقريب (رقم: ٦٣٧٢) (٩) رواه ابن أبي عاصم في السنة برقم (٤٥٤) أوله، وبرقم (٤٧٧)، والطبراني في مسند الشاميين برقم (١٧٩٥)، =