(٢) رواه ابن السني في عمل اليوم والليلة برقم (٤٤٥)، وأبو داود في مسنده برقم (٤٨٥٥) بنحوه، والنسائي في عمل اليوم والليلة برقم (٤٠٨). صححه الألباني في الصحيحة (١/ ١٥٨). (٣) المستدرك على الصحيحين للحاكم (١/ ٦٦٨). (٤) سعيد بن أبي سعيد كيسان المقبري، ثقة. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٥٠١). (٥) رواه ابن ماجه في سننه برقم (٤١٣١) وأحمد في مسنده برقم (٨٤٨٢) من طريق: محمد بن عجلان، عن أبيه، عنه. بنحوه. وقال شعيب الأرنؤوط - محقق مسند أحمد - (١٤/ ١٨٦): حديث صحيح. (٦) محمد بن عبد الرحمن بن الحارث القرشي العامري، ثقة. سبقت ترجمته في الحديث رقم (١٦٨). (٧) عتبة بن عمرو بن عياش بن علقمة المدني. روى عن: أبي هريرة. روى عنه: ابن أبي ذئب. انظر: الجرح والتعديل (٦/ ٣٧٢) (رقم: ٢٠٥٢) والثقات (٥/ ٢٥٠) (رقم: ٤٧٠٢). (٨) رواه الترمذي في سننه برقم (١٤٧٨) عن: ابن عمر، بنحوه. فائدة: قال الترمذي في سننه (٢/ ٣١٨): فقالت عائشة: يرحمه الله، لم يكذب ولكنه وهم، إنما قال رسول الله ﷺ لرجل مات يهوديًا: إن الميت ليعذب، وإن أهله ليبكون عليه. وفي الباب عن ابن عباس، وقرظة بن كعب، وأبي هريرة، وابن مسعود، وأسامة بن زيد. وحديث عائشة حديث حسن صحيح، وقد روي من غير وجه عن عائشة. وقد ذهب أهل العلم إلى هذا، وتأولوا هذه الآية: ﴿وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى﴾ [الأنعام:١٦٤]، وهو قول الشافعي. (٩) رواه البخاري في التاريخ الكبير برقم (١٤٧٨) بمعناه. (١٠) عمر بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب المدني، ثقة، سبقت ترجمته في الحديث رقم (٤). (١١) عبد الله بن يسار المكي الأعرج، مقبول، من الخامسة. س. التقريب (رقم: ٣٧١٩). (١٢) سالم بن عبد الله بن الخطاب القرشي العدوي، كان ثبتا عابدا فاضلا، سبقت ترجمته في الحديث رقم (١٠٠).