(٢) رواه البخاري في صحيحه، كتاب الوصايا، باب قول الله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا … ﴾ [النساء: ١٠] (٤/ ١٠)، برقم (٢٧٦٦) و (٥٧٦٤) و (٦٨٥٧). ومسلم في صحيحه، كتاب الإيمان، باب بيان الكبائر وأكبرها، (١/ ٩٢)، برقم (١٤٥/ ٨٩). وأبو داود في سننه برقم (٢٨٧٤)، والنسائي في سننه برقم (٣٦٧١)، وابن حبان في صحيحه برقم (٥٥٦١). (٣) قوله: (اجتنبوا السبع) أي: أبعدوا، وهو أبلغ من: لا تفعلوا، لأن نهي القربان أبلغ من نهي المباشرة. قوله: (السبع الموبقات) أي: المهلكات: وسميت الكبائر موبقات، لأنها تهلك فاعلها في الدنيا بما يترتب عليها من العقوبات، وفي الآخرة من العذاب. انظر: تيسير العزيز الحميد لسليمان بن عبد الوهاب (ص: ٣٢٨). (٤) رواه أبو عوانة في مستخرجه برقم (١٤٨) و (١٤٩). (٥) انظر: رسائل ابن حزم (٣/ ١٤٥). (٦) رسائل ابن حزم (٣/ ١٤٦). (٧) عبيد بن عمير بن قتادة الليثي، أبو عاصم المكي، ولد على عهد النبي ﷺ، قاله مسلم وعده غيره في كبار التابعين، وكان قاص أهل مكة مجمع على ثقته. ع. التقريب (رقم: ٤٣٨٥). (٨) عمير بن قتادة بن سعد بن عامر الكناني الليثي الجندعي، سكن مكة، روى عنه: ابنه عبيد. انظر: الإصابة (٤/ ٦٠١) (رقم: ٦٠٦٥)، وأسد الغابة (٤/ ٢٨٤) (رقم: (٤٠٨٥).