للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

علي (١). في ثاني أبي لبيد (٢)، ورابع يحيى بن يحيى، واسم أبي موسى هذا مالك بن الحارث.

ومنها زيد بن وهب (٣)، عن علي (٤). في الأول من الثالت من حديث ابن السماك، وصحيح مسلم (٥) وجزء أبى بحر البربهاري (٦).

ومنها عبيد الله بن أبي رافع (٧)، عن علي، في صحيح مسلم (٨).

ومنها مسروق (٩)، في الثاني من أبي بكر بن نجيح (١٠).

ومنها طارق بن زياد (١١)، عن علي، رواه الإمام أحمد (١٢).

ومنها كليب (١٣)، عن علي، رواه الإمام أحمد (١٤).

ومنها أبو كثير مولى الأنصار (١٥)، عن علي، رواه أحمد (١٦)، ومحمد بن يحيى بن أبي عمر العدني (١٧).


(١) رواه الحاكم في المستدرك برقم (٢٦٥٨)، والبيهقي في سننه الكبرى برقم (٣٩٤١).
(٢) محمد بن إدريس السامي، المحدث، الصادق. سبقت ترجمته في الحديث رقم (١٠٠).
(٣) زيد بن وهب الجهني، ثقة جليل. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٢٤).
(٤) رواه أبو داود في سننه برقم (٤٧٦٨)، والنسائي في سننه الكبرى برقم (٨٥١٧) و (٨٥١٨).
(٥) رواه مسلم في صحيحه، كتاب الزكاة، باب التحريض على قتل الخوارج، (٢/ ٧٤٨)، برقم (١٥٦/ ١٠٦٦).
(٦) محمد البربهاري، فيه نظر، وكان مخلطًا وله أصول جياد، وله شيء رديء. سبقت ترجمته في الحديث رقم (١٥٨).
(٧) عبيد الله بن أبي رافع المدني، مولى النبي ، كان كاتب علي، وهو ثقة، من الثالثة. ع. التقريب (رقم: ٤٢٨٨).
(٨) رواه مسلم في صحيحه، كتاب الزكاة، باب التحريض على قتل الخوارج، (٢/ ٧٤٩)، برقم (١٥٧/ ١٠٦٦).
(٩) مسروق بن الأجدع الوادعي. ثقة. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٥٠٤).
(١٠) رواه أبو بكر بن نجيح في الثاني من حديثه برقم (٢١) مخطوط، والأعرابي في معجمه برقم (٨٢٨)، والطبراني في معجمه الأوسط برقم (٥٤١٣)، وابن المغازلي في مناقب علي برقم (٧٩).
(١١) طارق بن زياد الكوفي. مجهول.
(١٢) رواه أحمد في مسنده برقم (٨٤٨) و (١٢٥٥) وقال شعيب الأرنؤوط - محقق مسند أحمد - (٢/ ٤١١): حسن لغيره، وهذا إسناد ضعيف لجهالة طارق بن زياد الكوفي.
(١٣) كليب بن شهاب، والد عاصم، صدوق، من الثانية، ووهم من ذكره في الصحابة. ي ٤. التقريب (رقم: ٥٦٦٠).
(١٤) رواه أحمد مسنده برقم (١٣٧٨) و (١٣٧٩).
(١٥) أبو كثير الأنصاري مولاهم. حضر مع على وقعة الخوارج بالنهروان. روى عنه: إسماعيل بن مسلم العبدي. انظر: تاريخ بغداد (١٦/ ٥٣٠) (رقم: ٧٦٤٢).
(١٦) رواه أحمد في مسنده برقم (٦٧٢).
(١٧) لم أقف عليه في كتابه الإيمان، ولعله في مسنده ولم أقف عليه، ولعله مفقود.