(٢) كلمة لم أستطع قراءتها. (٣) كلمة لم أستطع قراءتها. (٤) رواه مسلم برقم: (١٩٢٥)، ورواه بلفظ (المغرب) أبو عوانة في مستخرجه برقم: (٧٥١٠، ٧٥١١، ٧٥١٢)، وأبو نعيم في الحلية: (٩٥١٣)، ورواه بلفظ: (العرب) الدورقي في مسند سعد بن أبي وقاص برقم: (١١٦)، قال الإمام النووي: (قال علي بن المديني: المراد بأهل الغرب العرب والمراد بالغرب الدلو الكبير لاختصاصهم بها غالبا، وقال آخرون المراد به الغرب من الأرض، .. وجاء في حديث آخرهم ببيت المقدس، وقيل هم أهل الشام وما وراء ذلك، قال القاضي وقيل: المراد بأهل الغرب أهل الشدة والجلد وغرب كل شيء حده.) انظر: (المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج ١٣/ ٦٨). وقال الإمام ابن تيمية: (إن النبي ﷺ تكلم بهذا الكلام وهو بالمدينة النبوية، فما يغرب عنها فهو غرب كالشام ومصر وما شرق عنها فهو شرق كالجزيرة والعراق وكان السلف يسمون أهل الشام أهل المغرب، ويسمون أهل العراق أهل المشرق). انظر: (الفتاوى الكبرى ٣/ ٥٦٢)، وانظر تعليق المصنف على الحديث رقم: (٥٨٧). (٥) سبق تخريج الحديث برقم: (٥٣٧).