(٢) رواه برقم: (١٤٢٥١). (٣) رواه الدارمي في مسنده برقم: (٢٨٨٣). (٤) لم أجده في مشيخه يعقوب، ورواه الترمذي برقم: (٢٥٤٩)، وقال: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه وقد روى سويد بن عمرو عن الأوزاعي شيئا من هذا الحديث. (أراد بالصورة الشكل والهيئة أي تتغير أوصافه بأوصاف شبيهة بتلك الصورة فالدخول مجاز عن ذلك، وأراد به التزيين بالمحل والحلل وعليها فالمتغير الصفة لا الذات. ذكره الطيبي وقال القاضي: له معنيان أحدهما أنه أراد بالصورة الهيئة التي يختار الإنسان أن يكون عليها من التزيين. الثاني أنه أراد الصورة التي تكون للشخص في نفسه من الصور المستحسنة فإذا اشتهى صورة منها صوره الله بها وبدلها بصورته فتتغير الهيئة والذات). (فيض القدير ٢/ ٤٦٨). (٥) رواه الترمذي برقم: (٢٥٥٠) وضعفه الألباني في تحقيقه للسنن. ومعنى الحديث كما قال المناوي في=