للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وهو في الأول من موافقات عبد الرزاق وثاني فوائد الحاج للنجاد.

ورواه مسلم لابن سيرين عن عمران. ورواه الدارقطني في التتبع.

ومن حديث م سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة في نسخة عيسى بن سالم.

والأربعين الأبدال لابن صباح (١).

وفي جزء أبي العباس الجمال عن أبي حازم، عن أبي هريرة رفعه: إني ( .. ) في زمرة سبعين ألفًا على الصراط على صورة القمر ليلة البدر … " الحديث.

وروي ( … ) حديث: " عشرة من قريش في الجنة ". من حديث ابن عمر في الأول من المعجم الصغير للطبراني.

وهو للحكم بن الأعرج عن عمران في جزء أبي مكي إبراهيم بن عبد الله البصري، والأول من القطيعيات والمصافحة للبرقاني.

ويروى عن عمران، عن ابن مسعود في أول جامع معمر.

ومن حديث (م) محمد بن زياد، عن أبي هريرة في جزء أبي القاسم العطار.

وروي أوله من حديث سهل بن سعد في أول الحربيات ( … ) ومن حديث ابن عباس في انتخاب الطبراني.

ومن حديث سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة في ثالث الكنجروذيات السكرية. ومحمد


=منافقًا، وقيل: معنى قوله (سبقك) أي: إلى إحراز هذه الصفات وهي التوكل وعدم التطير وما ذكر معه، وعَدل عن قوله لست منهم أو لست على أخلاقهم تلطفا بأصحابه وحسن أدبه معهم، وقال ابن الجوزي: يظهر لي أن الأول سأل عن صدق قلب فأجيب، وأما الثاني فيحتمل أن يكون أريد به حسم المادة فلو قال للثاني نعم لأوشك أن يقوم ثالث ورابع إلى ما لا نهاية له وليس كل الناس يصلح لذلك، ثم قال الحافظ ابن حجر: وهذا أولى من قول من قال كان منافقًا لوجهين: أحدهما: أن الأصل في الصحابة عدا النفاق فلا يثبت ما يخالف ذلك إلا بنقل صحيح. والثاني: أنه قل أن يصدر مثل هذا السؤال إلا عن قصد صحيح ويقين بتصديق الرسول وكيف يصدر ذلك من منافق - وقيل: لم يكن عند الثاني من تلك الأحوال ماكان عند عكاشة، وقيل: أنه عكاشة سأل في ساعة إجابة علمها النبي ثم سأل الرجل بعد ما انقضت الساعة. انظر: (فتح الباري لابن حجر: ١١/ ٤١٢، ٤١٣).
(١) رواه مسلم برقم: (٢٢٠)، والبخاري برقم: (٥٧٥٢، ٦٢٤١).