(٢) انظر: المختصر في أخبار البشر لأبي الفداء الأيوبي (١/ ٢١٢). (٣) السلطان غياث الدين محمد بن ملكشاه، أول ما خطب له بغداد في ذي الحجة سنة ٤٩٢ هـ وقطعت خطبته عدة مرار، ولقي من المشاق والأخطار ما لم يلقه أحد، إلى أن توفي أخوه بركياروق، فحينئذ استقرت له السلطنة وصفت له، ودانت البلاد وأصحاب الأطراف لطاعته، وكان اجتماع الناس عليه بعد موت أخيه اثنتي عشرة سنة وستة أشهر، وكان عادلًا حسن السيرة شجاعًا وأطلق المكوس والضرائب في جميع البلاد، توفي سنة ٥١١ هـ. انظر: عيون الروضتين لابن خلكان (١/ ١٠٧). (٤) انظر: المصدر السابق (١/ ١٠١). (٥) انظر: البداية والنهاية لابن كثير (١٦/ ١٦٨). (٦) انظر: السير للذهبي (١٩/ ٤٠٥). (٧) انظر: الكامل لابن الأثير (٧/ ٤٩٣).