وقال أحمد بن حنبل: حدثنا عفان، حدثنا حماد بن سلمة قال: قدمت مكة وعطاء بن أبي رباح حي. قال: فقلت: إذا أفطرت دخلت عليه. قال: فمات في رمضان، وكان ابن أبي ليلى يدخل عليه، فقال لي عمارة بن ميمون: الزم قيس بن سعد فإنه أفقه من عطاء". انظر: الرحلة في طلب الحديث للخطيب (ص ١٧١). (٢) قيس بن سعد المكي ثقة خت م د س ق. التقريب لابن حجر (رقم ٥٥٧٧). (٣) كعب بن مانع الحميري أبو إسحاق المعروف بكعب الأحبار، ثقة من الثانية مخضرم، وليس له في البخاري رواية إلا حكاية لمعاوية فيه، وله في مسلم رواية لأبي هريرة عنه، خ م د ت س فق. نفس المصدر (رقم ٥٦٤٨). (٤) أخرجه الدارقطني في كتاب النزول (رقم ٨٧). (٥) الحسن بن الحر بن الحكم الجعفي أو النخعي الكوفي أبو محمد ثقة فاضل د س. التقريب لابن حجر (رقم ١٢٢٤). (٦) أخرجه الدارقطني في كتاب النزول (رقم ٨٧) واللالكائي في السنة (رقم ٧٧٢) والبيهقي في الشعب (رقم ٣٥٥٠) قال الألباني في السلسلة الصحيحة (رقم ١١٤٤): "حديث صحيح، روي عن جماعة من الصحابة من طرق مختلفة يشد بعضها بعضًا". (٧) الإمام الحافظ المحدث المشهور إبراهيم بن إسحاق بن إبراهيم بن بشير بن عبد اللَّه بن ديسم أبو إسحاق الحربي، مات سنة ٢٨٥ هـ. انظر: تاريخ بغداد للخطيب (٦/ ٥٢٢) باختصار، والكتاب مفقود ونقل عنه الحافظ ابن حجر في فتح الباري (١٠/ ٤٩٣). (٨) عبد العزيز بن علي بن أحمد بن الفضل بن شكر بن بكران، أبو القاسم الخياط من أهل باب الأزج، كان صدوقا كثير الكتاب، مات سنة ٤٤٤ هـ. انظر: تاريخ بغداد للخطيب (١٢/ ٢٤٤). وانظر الحديث (رقم ٧٣). (٩) لم أجد من أخرجه فيما بين يدي من المصادر.